الصفحه ١٠١ :
التأكيدات مصطلح
وارد في كل اللغات واللهجات ، وقد نزل القرآن عليها ترغيبا فيه. ويمكن أن يجاب عن
الصفحه ٢٠٨ : وليس هنا
مغايرة بين المعطوف والمعطوف عليه؟ ... والجواب أولا أنهما بحسب المصطلح ليسا
الصفحه ١٠٠ :
قال عليهالسلام :
فأمّا من كان من الفقهاء
صائنا لنفسه ، حافظا لدينه ، مخالفا لهواه ، مطيعا لأمر
الصفحه ٢١٧ :
: إذا لم يستطع أن يتسحّر. وفي الفقيه عنه عليهالسلام : الصائم إذا خاف على عينيه
من الرمد أفطر
الصفحه ٢٦٥ :
الفقه (وَلَأَمَةٌ
مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ) أي أن المملوكة المؤمنة خير من الحرة الكافرة (وَلَوْ
الصفحه ٩٩ : وإهلاك من تعصّبوا عليه.
إلى أن قال عليهالسلام : فمن قلّد من عوامّنا مثل هؤلاء الفقهاء ، فهم مثل اليهود
الصفحه ١٤٥ : خلافية ولسنا في مقام فقه
الآية الشريفة على كل حال .. أما في الدعوة الثانية فكان بلدا معمورا بالأهالي غير
الصفحه ١٧٩ : مرتفعان بمكة بجانب المسجد الحرام يجري
بينهما عمل وهو السّعي بكيفية خاصة مسطورة في الفقه. وشعائر ، مفردها
الصفحه ١٩٩ : الاختيار. وليس لهما أن يقصّرا في صلاة أو صيام. وفي سفر الحديث في الفقه عن
الصادق عليهالسلام : من اضطرّ إلى
الصفحه ٢١٣ : ، فهو في مذهب الفقهاء حر.
فالله تعالى نادانا باسم مخصوص لنا ، فنرجو أن تكون علامة عتقنا من نار غضبه
الصفحه ٢٢٤ : المذكورة في الكتب الفقهية.
وأما مساجد الاعتكاف فقد قال عنها بعض الأعلام من مفسّرينا : هي المساجد الأربعة
الصفحه ٢٢٥ : الشرعي. وفي الفقيه
والعياشي عن الصادق عليهالسلام أنه سئل : الرجل منّا يكون عنده الشيء يتبلّغ به ـ أي
الصفحه ٢٤٣ : كيفيّتها كتب الفقه. وهذا
الذكر عقب خمس عشرة صلاة في منى وعشر في غيرها. أولها مطلقا يوم النّحر. والمشهور
الصفحه ٢٤٤ : (لِمَنِ اتَّقى)؟. ففي الفقيه عن الباقر عليهالسلام : لمن اتّقى الله. وهذا التفسير يؤيّد ما استفدناه من
الصفحه ٢٥٨ :
وَالْآخِرَةِ) لأن كثيرا من الفوائد الدنيويّة تترتّب على الإسلام عدّتها
كتب الفقه وفصّلتها فهي تحبط بالرّدة