الصفحه ١٣٣ : درج
عليه بعض السلف فى أحاديث الوعيد.
يقول ابن حجر :
والأولى عند كثير من السلف إطلاق لفظ الخبر من غير
الصفحه ٣٢٨ : المؤمنين حبست الناس على هذه العجوز فقال : ويحك أتدري من
هذه. هذه امرأة سمع الله شكواها من فوق سبع سماوات
الصفحه ٥١ : ، ومجموع الفتاوى ،
والصارم المسلول والإيمان واقتضاء الصراط المستقيم ونقض أساس التقديس وغيرها من
كتب ابن
الصفحه ١٤٥ :
من يقول كان فى علم ولكن لم يأمرك بالمعصية (١).
التعليق :
تقدم أن بدعة
القدر تتلخص فى اتجاهين
الصفحه ١٦٧ : ومثل أحاديث الرؤيا كلها. وإن نبت عن الأسماع واستوحش
منها المستمع فإنما عليه الإيمان بها لا يرد منها
الصفحه ٢٧٨ : :
يتضح مما تقدم من
روايات عن الإمام أحمد مذهبه فى الصفات بصورة عامة وهو مذهب السلف : وجوب إثبات ما
أثبته
الصفحه ٢٧٩ :
إلا إنهم لا
يكيفون شيئا من ذلك ، ولا يحدون فيه صفة محصورة ، وأما أهل البدع : الجهمية
والمعتزلة
الصفحه ٢٣٠ :
ثم إن الإمام أحمد
دعا للخليفة وغيره ، ممن ضربه وحبسه ، واستغفر لهم وحللهم مما فعلوه به من الظلم
الصفحه ٣٠٧ : الميمونى : من زعم أن يداه نعمتاه كيف يصنع بقوله : (خَلَقْتُ بِيَدَيَ) (٢) مشددة (٣). اه.
وفى كتاب السنة
الصفحه ١٨ : (٤).
٤٦ ـ الإيمان
برواية عبد الله بن أحمد بن حنبل (٥). وبرواية الحسين بن الحسن الرازي (٦).
٤٧ ـ الرد على
الصفحه ١٨٦ :
٣ ـ مسائل القرآن الكريم
قول الإمام أحمد
فى القرآن الكريم. ص : ١٨٧.
معنى قول السلف : «منه
بدأ
الصفحه ٢٢٣ : مبدأ عظيم الخطر على صاحبه. لذلك نجد كثيرا منهم انتابهم
الشك والريب أعاذنا الله من ذلك وثبتنا على
الصفحه ١٠٤ : يتعلق بالقول (٤).
التعليق :
كما قدمت فى معنى
الزيادة والنقص فى الإيمان أن مذهب السلف رضوان الله
الصفحه ٣٣٩ : ء (٣).
ويقول الدارمى :
وما ظننا أن نضطر إلى الاحتجاج على أحد ممن يدعى الإسلام فى إثبات العرش والإيمان
به ، حتى
الصفحه ١٩٤ :
القرآن من الله
بدا وخرج وذكروا قوله : (وَلكِنْ حَقَّ
الْقَوْلُ مِنِّي) (١) فأخبر أن القول منه لا