الصفحه ١١٥ : قولى
المفسرين فى هذه الآية الكريمة. وأجيب بالقول الآخر ورجح ، وهو أنهم ليسوا بمؤمنين
كاملى الإيمان لا
الصفحه ١٢٢ : هذا بمرجئ (٣).
التعليق :
يتضح مما سقته من
روايات عن الإمام أحمد استحبابه للاستثناء فى الإيمان وعدم
الصفحه ٧٥ :
الموجز لمذهب كل من الأشاعرة والماتريدية فى الإيمان يتضح أن هناك فرقا بين ما
ذهبوا إليه وبين مذهب الجهمية
الصفحه ١١٧ :
قول الإمام أحمد فى الاستثناء فى الإيمان
قال أبو بكر
الخلال :
٥٣ ـ أخبرنى محمد
بن الحسن بن
الصفحه ١٠٥ : الّذي قال : تزيد وتنقص يعنى
بالزيادة فى معرفة الأدلة وذلك قد يزيد وينقص فمنهم من يعرف الشيء من جهة واحدة
الصفحه ١١٩ : . ونقلها ابن تيمية من كتاب السنة للأثرم. انظر : الإيمان
ص : ٢٤٠ / ٢٤١.
(٢) مجموع الفتاوى :
٧ / ٦٦٩. وانظر
الصفحه ٩٦ : على : دخول الأعمال فى الإيمان (٨) كحديث شعب الإيمان. وهو من أشهر الأدلة ، وفى حديث الشفاعة
ما يروى
الصفحه ١٢٠ : للخلال (ق
١٠١ / أ) وذكرها ابن تيمية فى الإيمان ص : ٢٤١ نقلا من كتاب السنة للأثرم.
(٣) السنة له (ق ٣٦
الصفحه ١٠٩ :
٤٧ ـ إسماعيل بن
سعيد قال : سألت أحمد عن الإسلام والإيمان؟ فقال : الإيمان قول وعمل والإسلام
الصفحه ٧٠ : من الأئمة كانوا قد عرفوا أصل قول المرجئة ،
وهو أن الإيمان لا يذهب بعضه ويبقى بعضه فلا يكون إلا شيئا
الصفحه ٩١ : عبد الله تقول الإيمان يزيد وينقص؟ قال : نعم. قلت :
فيكون ذاك من هذا المعنى أن يكون الرجل إذا أتى هذه
الصفحه ١٠١ : وجها آخر
حيث قال : وقال بعضهم إنما توقف مالك عن القول بنقصان الإيمان خشية أن يتأول عليه
موافقة الخوارج
الصفحه ٦٣ : وعمل ونية. (لا) (٣) بد من النية. قال لى النية متقدمة (٤).
* اختلفت عبارة
الإمام أحمد فى تعريف الإيمان
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوسلم ما جاء به وجحد القرآن وما أنزل الله عزوجل (١).
وفى أخرى أيضا قال
: ليس شيء أشد على القدرية من
الصفحه ١٢٥ : (٣).
التعليق :
اكتفى بما ذكره
شيخ الإسلام ابن تيمية حول هذه المسألة إذ يقول : «وقد كان أحمد وغيره من السلف مع