الصفحه ٧٩ :
ويقول ابن تيمية :
«والمرجئة الذين قالوا : الإيمان تصديق بالقلب وقول باللسان ، والأعمال ليست منه
الصفحه ٦٩ :
الإيمان. قال ـ لما
سئل عن المرجئة من هم ـ : «من زعم أن الإيمان قول» (١). وقد عدهم أبو الحسن
الصفحه ١١٤ : كتابه الإيمان إذ يقول : ذكر الأخبار الدالة والبيان الواضح من الكتاب أن
الإيمان والإسلام اسمان لمعنى واحد
الصفحه ٦٨ : (٤) قال : كتب إلى أحمد بن حنبل: ... وأما من زعم أن الإيمان
الإقرار فما يقول فى المعرفة؟ هل يحتاج إلى
الصفحه ٣٩٨ : : (وَالَّذِينَ
تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ
إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ
الصفحه ٢٦٠ : .
__________________
(١) مجموع الفتاوى ٧
/ ٦٦٤.
وانظر : مسألة فى الإيمان من كلام أبى
الحسن الأشعرى. وهى مخطوطة وتقع فى عدة
الصفحه ١٤٦ :
وواقعة منهم على
جهة الاستقلال ، وهو مع كونه مذهبا باطلا. أخف من المذهب الأول» (١). اه.
والإيمان
الصفحه ٢٠٠ :
أن يديم توفيق
أمير المؤمنين أعزه الله بتأييده فقد كان الناس فى خوض من الباطل واختلاف شديد
ينغمسون
الصفحه ٣١٧ : العلماء من اتبع ولم يبتدع ولا يقال فيه كيف بل التسليم له والإيمان بأن
الله عزوجل يضحك كذا روى عن النبي
الصفحه ١٨٠ :
وفى موضع آخر قال
: وفى صحيح أبى حاتم ابن حبان من حديث جرير ابن حازم قال : سمعت أبا رجاء يقول وهو
الصفحه ٧٦ : ولم يتب منها وحكموا عليه بالخلود فى النار(٤).
مذهب المعتزلة فى
الإيمان : ـ
وأما ما ذهب إليه
الصفحه ٦١ : الإمام
أحمد فيما احتجت به المرجئة من الأحاديث ص : ٨٦.
٥ ـ قول الإمام
أحمد فى زيادة الإيمان ونقصانه
الصفحه ١٢٩ : بالكلية ولا يعطيه صفة
الإيمان المطلق. وهذا واضح مما تقدم عنه من روايات كما أن الروايات السابقة عنه فى
الصفحه ١٠٨ :
هذه بعض الأوجه
التى ذكرها شيخ الإسلام مع اختصار فى بعضها ولو لا خوف الإطالة لذكرتها كاملة فهى
من
الصفحه ٨٠ :
إلى بدع أهل
الكلام من أهل الإرجاء وغيرهم إلى ظهور الفسق فصار ذلك الخطأ اليسير فى اللفظ سببا
لخطأ