الصفحه ٢٢٩ : إنهم يرون من
الأعيان ، الذين قالوا تلك المقالات من قام به من الإيمان ما يمتنع أن يكون كافرا.
فيتعارض
الصفحه ١٥٢ :
وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ) (٢) (٣). اه.
ويحسن الآن أن
نذكر ما تبقى من مراتب الإيمان بالقدر حيث ذكرت مرتبة
الصفحه ٨٧ : يعنى
المرجئة. يقولون : الإيمان قول : النبي صلىاللهعليهوسلم لم يرض منها حتى قال : تؤمنين بكذا تؤمنين
الصفحه ١٣٤ :
٢ ـ مسائل القدر
قول الإمام أحمد
فى القدر. ص : ١٣٥.
ما أثر عن الإمام
أحمد من وجوب الإيمان
الصفحه ٢٣٢ :
وهذا الكلام فى
تكفير جميع «المعينين» مع أن هذه البدع أشد من بعض وبعض المبتدعة يكون فيه من
الإيمان
الصفحه ١٢٧ : إن شاء عذبه وإن شاء غفر له» (٢).
٨٨ ـ مسدد بن
مسرهد : كتب له أحمد : ويخرج الرجل من الإيمان إلى
الصفحه ٦٥ : .
وما ذهب إليه
الإمام أحمد ـ رحمهالله ـ من تعريف للإيمان هو مذهب عامة السلف فى الإيمان :
اعتقاد بالجنان
الصفحه ١٤٠ : :
الإيمان بالقدر هو
الركن السادس من أركان الإيمان التى لا يتحقق إيمان عبد إلا بها. روى مسلم (٢) عن يحيى بن
الصفحه ١٥٧ : الله عزوجل». ا ه. فليس من الضرورى أن تعلم لنا جميع جزئياته فيجب
الإيمان والتسليم بما جاء حول هذا الركن
الصفحه ١٦٩ : .
وفى الختام أقول :
إن الإيمان بالقدر ركن من أركان الإيمان لا يتحقق إيمان عبد إلا به. وقد ذكرت ما
وجدته
الصفحه ١٠٠ :
التعليق :
تقدم ذكر الآيات
الدالة صراحة على زيادة الإيمان وكذا جملة من الأحاديث الدالة على
الصفحه ١٦٢ :
ما أثر عن الإمام أحمد من وجوب الإيمان
باللوح المحفوظ والقلم
قال أبو بكر
الخلال :
١٤٠
الصفحه ١٣٨ : الله تعالى فى خلقه لم يطلع على ذلك ملك مقرب ولا نبى مرسل (٤).
ما أثر عن الإمام أحمد من وجوب الإيمان
الصفحه ٦٤ :
... والمقصود هنا أن من قال من السلف : الإيمان قول وعمل ، أراد قول القلب واللسان
وعمل القلب
الصفحه ١٤٢ : وهدم لركن أساسى من أركان
الإيمان.
قال عبد القاهر بن
طاهر البغدادى : «ثم حدث فى زمان المتأخرين من