الصفحه ٢٩٢ : يفيض على النفوس من معانى إما من العقل الفعال
عند بعضهم ، أو من غيره ، وهذا قول الصابئة والمتفلسفة
الصفحه ٢٩٨ :
تقدم من الإفهام
والإسماع لكلامه القديم. اه.
ومن هنا لا غرابة
أن نجد القاضى يفسر قول أحمد : «لم
الصفحه ٣٠٣ : (٢).
التعليق :
القول بأن الله عزوجل يتكلم بحرف وصوت يسمعه من شاء من خلقه كما أسمعه موسى عليهالسلام هو مذهب
الصفحه ٣٠٥ : ءٍ) (٢) أتراها أنها نطقت
بجوف وفم وشفتين ولسان ولكن الله أنطقها كيف شاء فكذلك تكلم الله كيف شاء من غير
أن نقول فم
الصفحه ٣١١ : البخارى (١) ، ومسلم (٢) عن أنس بن مالك عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد
الصفحه ٣٢٧ :
وإلزامه من الخطاب
الداحض لحجته ما لا يحسن فى سياق غيره ولا ينكر هذا إلا غبى.
الثامن : أن هذا
الصفحه ٣٥٤ :
رواية والتحقيق
أنها رواية شاذة مخالفة لجادة مذهبه هذا إذا كان ذلك من مسائل الفروع فكيف فى هذه
الصفحه ٣٦١ :
هذا الخبر إن صح من جهة النقل موصولا فإن فى الخبر عللا ثلاثا : إحداهن : أن
الثورى قد خالف الأعمش فى
الصفحه ٣٧٩ :
ولا أصح منها
وخليفة قتل ظلما لم يبهش إليهم بقصبة فجعل يقول هذا الكلام وهو مغضب شديد الغضب
الصفحه ٣٨٠ : كانت الليلة التى أصبحنا منها فبايعنا عثمان ـ قال المسور ـ طرقنى
عبد الرحمن بعد هجع من الليل فضرب الباب
الصفحه ٣٨٨ : صلىاللهعليهوسلم ومن فضلهم النبي صلىاللهعليهوسلم (١).
٣٧٤ ـ سمعت أبا
عبد الله يقول : فكل من فضل عليا على عثمان
الصفحه ٣٩٠ : وعثمان ، وأبو بكر وعمر أن هذا عندك قريب بعضه من بعض فتغير
لونه ثم قال لى : لا والله ما قلت هذا قط ولا دار
الصفحه ٤٠٩ : يلونهم» (٢) وقد صار يزيد فيهم وقال : «من لعنته أو سببته فاجعلها له
رحمة» (٣) فأرى الإمساك أحب إلى
الصفحه ٢٥ : بالعمل السهل فهى متناثرة فى بطون الكتب المطبوعة والمخطوطة.
ولقد بذلت أقصى ما أستطيع من جهد لجمع أكبر قدر
الصفحه ٢٦ : بقاع كثيرة وبلدان متباعدة. وجمع كنوز الإمام أحمد
فى فنون شتى وأودعها مصنفات كثيرة من أجمعها فى باب