الصفحه ٣٣ :
يكتفى بالنقل دون
ذكر المصدر الّذي هو فى الغالب كتب الخلال ، لأجل ما تقدم كانت الإفادة من المسائل
الصفحه ٤٠ : فى أن هذه الرسالة احتوت على لفظتين (٨) لا يمكن أن تصدر من الإمام أحمد ، بل هى ألفاظ منكرة ينكرها
الصفحه ٤١ :
هاتين اللفظتين
وفى إسنادها من لم يعرف أيضا ، وهى مطبوعة ضمن شذرات البلاتين (١) ولم يذكر الشيخ
الصفحه ٤٣ :
وهذه الرسالة
معروفة مشهورة اعتمدها العلماء وأفادوا منها (١).
وقد أثبت منها ما
هو متعلق بالجانب
الصفحه ٤٥ :
وقال الذهبى : قال
ابن الجوزى : وله ـ يعنى الإمام أحمد ـ من المصنفات ... «كتاب الرد على الزنادقة
الصفحه ١٦١ :
أَجْمَعِينَ) (١) فإن هذا القول يستلزم طى بساط كل أمر ونهى وهذا مما يعلم
بالاضطرار من العقل والدين
الصفحه ١٧٣ :
صلىاللهعليهوسلم «ما من مسلم يموت
له ثلاثة من الولد لم يبلغوا الحنث إلا أدخله الله الجنة بفضل
الصفحه ١٧٦ : وأولاد الكفار فى النار وحكاه
ابن حزم عن الأزارقة (٣) من الخوارج واحتجوا بقوله تعالى : (رَبِّ لا تَذَرْ
الصفحه ١٨٥ : الكفر والمعصية ليس بقضاء الله بل مما ابتدأ الناس إحداثه ، فحاول جماعة من
العلماء مخالفتهم بتأويل الفطرة
الصفحه ٢٠٣ : (٢).
وقال أبو قلابة ـ وكان
أدرك غير واحد من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا تجالسوا أصحاب الأهوا
الصفحه ٢٣٣ : لفظنا بالقرآن مخلوق فقال : هم جهمية
وهم أشر ممن يقف هذا قول جهم.
١٨٣ ـ سمعت أبى
يقول : كل من يقصد إلى
الصفحه ٢٣٩ : عبد الله فقال : ورد كتاب من دمشق فيه :
سل لنا أبا عبد الله فإن هشام بن عمار قال : لفظ جبريل ومحمد
الصفحه ٢٥٢ :
افتراقهم فى مسألة القرآن خاصة ، وإلا فكثير من هؤلاء يثبت الصفات والرؤية ،
والاستواء على العرش وجعلوه من
الصفحه ٢٧٣ :
الله من كلامه
وكلامه غير مخلوق بل هو المتكلم به ، وهو المسمى لنفسه بما فيه من الأسماء.
والجهمية
الصفحه ٢٧٤ : من ذلك أن لا يكون هناك اسم زائد (١) اه.
ومما يدل على عدم
الحصر ما رواه أحمد (٢) والحاكم (٣) عن عبد