الصفحه ٣٢٠ : إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ).
٣١٢ ـ وقال
المروزي : قلت لأبى عبد الله إن رجلا قال : أقول كما قال الله
الصفحه ٣٢٩ : : هذا خير من هذا وأفضل وأجل وأعلى قيمة
ونحو ذلك ، وأما فوقية الذات فإنها تتنوع بحسب معناها فيقال فيها
الصفحه ٣٣١ : ) (٢) وقولهعزوجل : (وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ
يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ) (٣) ونحو ذلك من الآيات.
وقد
الصفحه ٣٥٥ : الكل (٦) وهذه رواية إما شاذة أو أنه رجع عنها كما هو صريح عنه فى
أكثر الروايات وإما أنها إلزام منه
الصفحه ٥٣ :
وأن الرب يقوم به الأول دون الثانى ـ كثير من المتأخرين من أصحاب مالك والشافعى
وأحمد كالتميميين أبى
الصفحه ٥٤ : شيخ الإسلام
ابن تيمية : والنقل عن أحمد وغيره من أئمة السنة متواتر بإثبات صفات الله تعالى ...
وهؤلا
الصفحه ٥٦ : :
الأول
: جمع جملة كبيرة من
المسائل والرسائل المروية عن الإمام أحمد الثانى : التعليق عليها.
أما العنصر
الصفحه ١٣٥ : كثيرة منها قول الله تعالى (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ
مُبِينٍ) (٣) وقوله عزوجل (إِنَّا كُلَّ
الصفحه ١٥٦ : : إن ما يبتلى به العبد من الذنوب الوجودية وإن كانت خلقا لله تعالى
فهى عقوبة له على ذنوب قبلها ؛ فالذنب
الصفحه ١٨٣ : الفطرة» (١) أى على ما كتب له من شقاوة وسعادة (٢) وقد نقل هذا التفسير أيضا عن جملة من العلماء منهم عبد
الصفحه ١٩٢ :
معنى قول السلف منه بدا وإليه يعود
قال أبو بكر
الخلال :
١٦٧ ـ سمعت عبد
الله بن أحمد قال : ذكر
الصفحه ١٩٦ :
أما قولهم إليه
يعود فقيل إن الله يسرى به حتى لا يبقى فى المصاحف منه حرف ولا فى القلوب منه آية
الصفحه ٢٠٢ : بمثل ما خرج منه» (١) يعنى القرآن.
وروى عن عبد الله
بن مسعود رضى الله عنه أنه قال : جردوا القرآن ولا
الصفحه ٢٠٧ :
غير معنى تسميته (١) فقال : (يَجْعَلُونَ
أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ) (٢). فهذا على معنى فعل من
الصفحه ٢١٨ : مِنْ ذِكْرٍ مِنْ
رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ) فأوقع عليه الحدث عند إتيانه إيانا وأنت تعلم أنه لا
يأتينا إلا