الصفحه ٣٨٨ : : إخراج الناس من السنة شديد (٣).
٣٧٨ ـ محمد بن عوف
الحمصى قال : سمعت أحمد بن حنبل وسئل عن التفضيل فقال
الصفحه ٣٩١ : .
وما أثر عن الإمام
أحمد فى الوقوف على عثمان فى التفضيل ذهب إليه بعض السلف ، فمن ناحية تفضيل أبى
بكر
الصفحه ٣٩٣ : تبديعه وإن
قال قائل هو مبتدع لم ينكر عليه (٢). اه.
وقد سبق قول
الإمام أحمد : من قدم عليا على عثمان فقد
الصفحه ١٢٣ :
ذكر بعض ما احتج به الإمام أحمد فى الاستثناء فى الإيمان
قال أبو بكر
الخلال :
٧٣ ـ أخبرنى محمد
الصفحه ٣٥٨ : الإمام (٦) قال : أنا الطبرانى (٧) قال : سمعت عبد الله بن أحمد يقول : قال رجل لأبى أن فلانا
يقول فى حديث
الصفحه ١٦ : ـ الثلاثة
أحاديث التى رواها الإمام أحمد عن النبي صلىاللهعليهوسلم فى المنام (٦).
٢٦ ـ اسئلة لأحمد
بن
الصفحه ٣٥ : (٥) حدثنا سليمان بن محمد المنقرى (٦) حدثنى عبدوس بن مالك العطار (٧) قال : سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل
الصفحه ٥٣ : مذهبه بحسب ما فهمه ورآه وإن كان غيره بمذهب ذلك الإمام أعلم
منه بألفاظه وأفهم لمقاصده (٧). اه
الصفحه ٦٩ : الأصناف (٣) وقد كان أول ظهور لهذه الفرقة فى بداية القرن الثالث
بزعامة مؤسسها محمد بن كرام السجستانى
الصفحه ١٢٧ : تركها تكاسلا أو تهاونا كان فى مشيئة الله
إن شاء عذبه وإن شاء عفا عنه (٣).
٨٩ ـ محمد بن عوف
الطائى قال
الصفحه ١٣١ : له من
الخروج من النار ودخول الجنة (١). وكما مر بنا فى رواية محمد بن حبيب الأندرانى عن الإمام
أحمد
الصفحه ١٤١ :
قول الإمام أحمد فى ذكر أول من تكلم فى القدر
قال أبو بكر
الخلال :
١٠٨ ـ أخبرنى أحمد
بن محمد
الصفحه ٢٤٥ :
وسمعه محمد بن
جبريل وبلغه محمد إلى الناس وأنذر به الأمم لقوله تعالى : (لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ
الصفحه ٢٤٩ : الأنبارى ، ومحمد بن إسحاق الصنعانى ، ومحمد بن سهل بن عسكر وغير
هؤلاء من علماء الإسلام وبين بدعة هؤلاء الذين
الصفحه ٢٥٩ :
: أخبرنى محمد بن العباس (١) قال : سمعت أبا بكر بن صدقة (٢) يقول : من قال الإيمان مخلوق فهو جهمى ومن قال غير