الصفحه ١٧ :
٣١ ـ جواب الإمام
أحمد عن سؤال فى خلق القرآن (١).
٣٢ ـ قصيدة فى
الموت والآخرة (٢).
٣٣ ـ السنة
الصفحه ٢٢ : ، وشذرات الذهب : ٢ / ٩٦ ، ٩٨.
كذا ذكر محقق الجزء الحادى عشر من سير
أعلام النبلاء عند ترجمة الإمام أحمد
الصفحه ٢٣ : جمع هذه المسائل والرسائل.
المبحث الثانى :
رسالتا التميميين ومدى صحة نسبة ما فيهما للإمام أحمد
الصفحه ٤٧ :
الخليفة ـ تصنيفه (٢). اه
قلت : والكتاب ذكر
فيه القاضى الصفات وما يتعلق بها. ونقل روايات عن الإمام أحمد
الصفحه ٥٥ :
بالغ الاهمية خاصة
أن الإمام أحمد لم يكن يهتم بالتصنيف وهذا أمر ساهم فى نسبة أقوال إليه لم تصح عنه
الصفحه ٥٩ :
المسائل والرسائل
المروية عن
الامام أحمد بن حنبل
في العقيدة
جمع وتحقق ودراسة
عبد الله
الصفحه ٦٥ : .
وما ذهب إليه
الإمام أحمد ـ رحمهالله ـ من تعريف للإيمان هو مذهب عامة السلف فى الإيمان :
اعتقاد بالجنان
الصفحه ٧٠ :
الآخرة والجزاء
فالمنافق عندهم مؤمن فى الدنيا حقيقة مستحق للعقاب الأبدى فى الآخرة (١)».
والإمام
الصفحه ٧٤ : هذا المذهب من أفسد المذاهب وأقبحها ، وأشدها
خطرا على عقيدة المسلم لذا أطلق الإمام أحمد القول بتكفير من
الصفحه ٧٦ : تعريف شامل
بالخوارج وفرقهم عند «قول الإمام أحمد في الخوارج» ص : ٢ / ٣٥٢.
(٢) انظر : مقالات
الإسلاميين
الصفحه ٧٨ : لمذهب الإمام أبى حنيفة فى الإيمان
، قد يتساءل البعض هل هذا الإرجاء المنسوب إلى أبى حنيفة من جنس قول غلاة
الصفحه ٩٤ : وقع فيه النزاع إلى معنى لا ريب فى ثبوته (٢).
بعض ما احتج به الإمام أحمد
على زيادة الإيمان ونقصانه
الصفحه ١٠٢ :
وأبدا بموقف
الإمام أبى حنيفة : الّذي يرى أن الإيمان لا يزيد ولا ينقص إذ يقول : «ثم الإيمان
لا
الصفحه ١٠٧ : .
__________________
(١) رواه الإمام أحمد
: ١ / ٢١٥ ، ٢٧١
الصفحه ١٠٩ : مسلم أيضا؟ فقال : هذا معاند للحديث (١).
بعض ما احتج به الإمام أحمد
على تفريقه بين الإسلام والإيمان