الصفحه ٢٩١ : قوى بمسألة القول بخلق القرآن. لذا نجد النقول كثيرة عن الإمام أحمد فى
إثبات هذه الصفة لله عزوجل. وما
الصفحه ٣٠٤ : ء
من شبهات تصدى لها الإمام أحمد وأبان عورها ومن تلك الشبه التى تمسكوا بها : أن
الكلام المسموع لا يكون
الصفحه ٣٢٢ : . انظر : ص : ٢٨٧.
(٥) ذكر نحو هذا ابن
تيمية فى مجموع الفتاوى ٥ / ١٥٢ وقال : وهذه القاعدة للإمام أحمد من
الصفحه ٣٢٤ : والفطرة ، وقد
أجمع علماء الأمة وعامتهم عليه. والإمام أحمد كان له جهد كبير فى الرد على الجهمية
المنكرين
الصفحه ٣٣١ : أوضح الإمام
أحمد بجلاء تام المعية المقصودة فى هذه الآيات وأبان أنه لا يمكن أن يفهم منها
بحال أنه معهم
الصفحه ٣٤٢ :
قول الإمام أحمد فى صفة الاستواء
فى كتاب السنة له
قال :
٣١٦ ـ والله عزوجل على العرش.
وهو على
الصفحه ٣٦٠ : : «على
صورة الرحمن». وهو مختلف فيه.
وقد صحح الإمام
أحمد اللفظ الثانى ومنع التكليف والتشبيه (لَيْسَ
الصفحه ٣٦٦ : ص
: ١٢٢ وانظر ص : ٢٣٧ ، ٥٨٧.
(٣) وقد سبق الكلام
على المشبهة عند «قول الإمام أحمد فى الصفات» ص : ٢٧٦
الصفحه ٣٦٨ :
قول الإمام أحمد فى الخلافة
قال إسحاق بن
إبراهيم بن هانئ :
٣٤٣ ـ سمعت أبا
عبد الله يقول فى
الصفحه ٣٧٠ :
* ونقل نحو هذا عن
أحمد :
٣٤٥ ـ على بن
مسعود : أنه سأل أبا عبد الله عن الإمامة من أحق. قال
الصفحه ٣٩٥ : الإمام أحمد فى بعض ما يجب نحو
صحابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال أبو بكر
الخلال :
٣٩١ ـ أخبرنا
الصفحه ٤٠٢ : الأمة التى هى خير الأمم وأكرمها على الله (١).
قول الإمام أحمد فيمن يشهد له الجنة
فى رسالته إلى
مسدد
الصفحه ٤٠٦ : الخبر وكذلك كل من شهد معه بيعة الرضوان بالحديبية» (٢). اه.
قلت : وإلى هذا
أشار الإمام أحمد كما فى
الصفحه ٥ :
فى ترجمة الإمام
أحمد رحمهالله.
وفيه ثلاثة مباحث
المبحث الأول :
اسمه ونسبه ، كنيته ، مولده
الصفحه ١٤ :
المبحث الثالث
مؤلفاته :
الإمام أحمد كان
يكره وضع الكتب وكان ـ رحمهالله ـ من الحفاظ المشهود