الصفحه ١٠٥ :
الله عزوجل مثلا أصل ثابت. فهذا ونحوه هو ما عناه ـ والله أعلم ـ الإمام
أحمد بقوله إن المعرفة لا تزيد ولا
الصفحه ١١٣ : فى الإسلام أقوى من قول غيره (٢). اه.
وبهذا البيان
الشافى من شيخ الإسلام يتضح لنا مراد الإمام أحمد
الصفحه ١٢٢ : هذا بمرجئ (٣).
التعليق :
يتضح مما سقته من
روايات عن الإمام أحمد استحبابه للاستثناء فى الإيمان وعدم
الصفحه ١٣٥ :
قول الإمام أحمد فى القدر
قال إسحاق بن
إبراهيم بن هانئ :
٩٨ ـ سئل عن القدر
فقال : القدر قدرة
الصفحه ١٣٧ : الواقعات بقضاء الله وقدره ، خيرها وشرها نفعها
وضرها» (٤).
يقول ابن القيم رحمهالله : «وقال الإمام أحمد
الصفحه ١٣٨ : الله تعالى فى خلقه لم يطلع على ذلك ملك مقرب ولا نبى مرسل (٤).
ما أثر عن الإمام أحمد من وجوب الإيمان
الصفحه ١٤٧ : «أفعال العباد».
قول الإمام أحمد فى أفعال العباد
قال أبو بكر
الخلال :
١١٩ ـ أخبرنى عصمة
بن عصام
الصفحه ٢٠٦ : (١).
وقال الإمام أحمد فى كتابه «الرد على الجهمية» ناقضا
مزاعمهم :
١٧٦ ـ (ق : ١٢) :
ففيما (٢) يسأل عنه
الصفحه ٢٠٩ : ذكره الإمام أحمد حول معنى الجعل بشقيه هو المفهوم
الواضح من الآيات الكريمات. وهذا الّذي ذكره الإمام أحمد
الصفحه ٢٢٩ : ،
إلا إذا وجدت الشروط وانتفت الموانع ، يبين هذا أن الإمام أحمد وعامة الأئمة :
الذين أطلقوا هذه العمومات
الصفحه ٢٣٧ : وكان عنده عن أبى عبد الله جزء مسائل كبار. وكان رجلا
مقدما. وذكره ابن الجوزى فيمن حدث عن الإمام أحمد
الصفحه ٢٥٢ : (٢)
قول الإمام أحمد فى الواقفة
قال عبد الله بن
أحمد بن حنبل :
٢٣٥ ـ سمعت أبى رحمهالله يقول : من كان
الصفحه ٢٧٦ : ء والاخبار والله تعالى
أعلم.
قول الإمام أحمد فى الصفات
(قال أبو بكر
الخلال) :
٢٦٨ ـ حدثنا أبو
بكر
الصفحه ٢٧٨ : :
يتضح مما تقدم من
روايات عن الإمام أحمد مذهبه فى الصفات بصورة عامة وهو مذهب السلف : وجوب إثبات ما
أثبته
الصفحه ٢٨٤ : . وهو عالم بمعلومات
غير متناهية. وينفون أن يكون علم الله تعالى مخلوقا.
وقد جاء عن الإمام
أحمد تكفير من