الصفحه ٢٢٢ : ) (٣) وقوله عزوجل : (إِنَّا جَعَلْناهُ
قُرْآناً عَرَبِيًّا) (٤) (٥) وقد أجاب الإمام أحمد على شبههم ونقض
الصفحه ٢٨٦ : صفة لله عزوجل والبعض منهم كالمريسى إذا سئل : هل لله علم يقول : لا
يجهل. وعند ما ناظره الإمام عبد
الصفحه ٣٥٣ :
والجواب :
أن مذهب الإمام
أحمد فى الصفات بصورة عامة : إثبات ما أثبته الله عزوجل لنفسه ، أو ما
الصفحه ٣٧٤ :
إليه آنفا من الخلاف فى إمامة أبى بكر هل ثبتت بالنص أم بالاختيار.
وقد بحث القاضى
أبو يعلى بن الفرا
الصفحه ٣٩٩ :
قول الإمام أحمد فيما وقع بين بعض أصحاب رسول الله رضوان
عليهم أجمعين
قال أبو بكر
الخلال
الصفحه ١٣ :
شيوخه : عبد الرزاق والشافعى (٢).
تلاميذه :
الرواة عن الإمام
أحمد كثيرون أيضا فمنهم من روى عنه الحديث
الصفحه ٢٧ : أنه ينقل منه.
والخلال لم يقتصر
فى هذا الكتاب على النقول عن الإمام أحمد فقط ، بل نقل عن غيره ـ وإن
الصفحه ٤٤ :
تيمية أن الإمام أحمد صنف «الرد على الزنادقة والجهمية» وهو فى الحبس ، وكتبه بخطه
(٣).
قال ابن القيم
الصفحه ٤٩ : وما يتفرع منها. وينقل عن الإمام أحمد مسائل شتى. وإفادتى منه لا بأس بها.
والكتاب مطبوع.
وقدم مؤخرا
الصفحه ٥١ :
نقصا ، وهذا الجزء يقع فى عشر ورقات وهو عبارة عن نقول من رسالة الإصطخرى وعبدوس
وكذا جمل من كلام الإمام
الصفحه ٥٦ : :
الأول
: جمع جملة كبيرة من
المسائل والرسائل المروية عن الإمام أحمد الثانى : التعليق عليها.
أما العنصر
الصفحه ٨٠ : .
الرابع : أن الإيمان تصديق بالقلب وإقرار باللسان وهو مذهب الإمام أبى حنيفة
وأتباعه.
الخامس : أن الإيمان
الصفحه ٨٧ : تنزل الفرائض (٣).
التعليق :
بعد أن أوردت بعض
ما احتج به الإمام أحمد على المرجئة المنكرين دخول
الصفحه ٨٨ :
الجواب الأول : أن حكمها حكم المؤمنة. ومقصود الإمام أحمد إعطاؤها حكم أهل الإيمان
المترتب عليه إجرا
الصفحه ٩٢ : :
مما سبق من روايات
يتضح أن الإمام أحمد أرجع الزيادة والنقص إلى العمل ذاته. وهذا الأمر متفق عليه
بين