الصفحه ١٩٠ :
العهد العباسى
وبالتحديد في بداية القرن الثالث أثار هذه المسألة بشر المريسي (١) وابن أبى دواد
الصفحه ٢٤٣ :
الثانى مخلوق ، والمشار إليه الثالث فمنه مخلوق ومنه غير مخلوق ، وما يوجد فى كلام
الآدميين من نظير هذا هو
الصفحه ٢٥٣ : الله ص : ٤١٣ والرواية الأولى والثالثة أخرجها الخلال فى السنة (ق ١٥١
/ أ).
(٥) شرح أصول السنة ٢
/ ٣٥٤.
الصفحه ٢٩٢ : .
ثانيها : أنه مخلوق خلقه الله منفصلا عنه. وهذا قول المعتزلة.
ثالثها : أنه معنى واحد قائم بذات الله ، هو
الصفحه ٢٩٣ : ونقلت عن الإمام أحمد وغيره ما يدحضه (٣).
أما القول الثالث
: فهو للكلابية والأشاعرة ـ وبينهما فى هذه
الصفحه ٣٢٩ : تعلم أن القوم أفسدوا اللغة والفطرة والعقل والشرع.
الثالث عشر : أنه لو كانت فوقية الرب
تبارك وتعالى
الصفحه ٣٣١ : الآية الثانية والثالثة ومعهم بعلمه كما فى
الآية الرابعة.
ولمزيد من الإيضاح
أقول : إن المعية نوعان
الصفحه ٣٦١ : . والثالثة : أن حبيب بن أبى
ثابت أيضا مدلس لم يعلم أنه سمعه من عطاء ... فإن صح هذا الخبر مسندا فمعناه عندنا
الصفحه ٣٧٩ : (١).
التعليق :
عثمان بن عفان رضى
الله تعالى عنه الخليفة الراشد الثالث ذو النورين الشهيد المبشر بالجنة كانت
الصفحه ١٦٣ : مع فرعون : (فَما بالُ الْقُرُونِ
الْأُولى قالَ عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي
الصفحه ٢٩ : المسند كثيرة
وكذا الزهد وفضائل الصحابة وكلها لأبيه.
ومن مصنفاته هو :
كتاب السنة. الّذي
أفدت منه
الصفحه ٤٣ : الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه :
وفى الكتاب رد على
الجهمية القائلين بخلق القرآن والمنكرين للرؤية
الصفحه ٩٤ : من الكتاب والسنة
٣٠ ـ فى كتابه إلى
أبى عبد الرحيم الجوزجانى قال : ثم ما وصف الله تبارك وتعالى فى
الصفحه ٢٠ : ء
والمؤرخون قديما وحديثا ، وكتبوا عنه حتى إن البعض منهم صنف فى هذا كتبا مستقلة
كما فعل ابن الجوزى فى كتابه
الصفحه ٢٨ :
وقد نقلت منه
مسائل متنوعة فى هذا الباب ، وهو مطبوع.
٣ ـ كتاب الحث على
التجارة والصناعة والرد