الصفحه ٩٨ : وفعل المنهيات صغيرها وكبيرها وقد ذكر أحمد ـ رحمة الله عليه ـ معنى
هذا السؤال فى كتابه إلى أبى عبد
الصفحه ١٠٢ : تقدمت أدلة صريحة على زيادة
الإيمان ونقصانه من الكتاب والسنة. كما أن تصور الزيادة والنقص فى الإيمان واضح
الصفحه ١٠٣ : الأشعرى (٢) : موافقته لأهل السنة فى مسائل العقيدة فهو لا يقول بهذا
ولا يرتضيه بل قد صرح فى كتابه الأخير
الصفحه ١٠٤ : الزيادة والنقص بالنسبة للمعرفة ،
وقد أشار القاضى أبو يعلى ابن الفراء فى كتابه الروايتين والوجهين (٥) إلى
الصفحه ١٠٥ :
ومنهم من يعرفه من جهات كثيرة» اه.
ويقول فى كتابه
مختصر المعتمد (١) : «والمعرفة تزيد وتنقص قال أحمد
الصفحه ١٠٧ : ورجائه ، ونحو ذلك ، هى كلها من
الإيمان ، كما دل على ذلك الكتاب والسنة واتفاق السلف ، وهذه يتفاضل الناس
الصفحه ١٠٨ : أجمع ما رأيت فى هذا الباب فمن أرادها فليراجع كتاب الإيمان (١).
قول الإمام أحمد فى الإسلام والإيمان
الصفحه ١٠٩ :
آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا) (٣).
قلت لأبى عبد الله
: فنذهب إلى ظاهر الكتاب
الصفحه ١١٢ :
فإنها لا تزيد ولا تنقص فلا استثناء فيها (١).
وفى موضع آخر يقول
قال : أبو عبد الله بن حامد فى كتابه
الصفحه ١١٩ : . ونقلها ابن تيمية من كتاب السنة للأثرم. انظر : الإيمان
ص : ٢٤٠ / ٢٤١.
(٢) مجموع الفتاوى :
٧ / ٦٦٩. وانظر
الصفحه ١٢٠ : للخلال (ق
١٠١ / أ) وذكرها ابن تيمية فى الإيمان ص : ٢٤١ نقلا من كتاب السنة للأثرم.
(٣) السنة له (ق ٣٦
الصفحه ١٢٣ : .
(٧) السنة للخلال (ق
١٠٠).
(٨) السنة للخلال (ق
١٠٠).
(٩) نقلها ابن تيمية
فى الإيمان ص : ٢٤١ من كتاب السنة
الصفحه ١٢٤ : .
(٣) السنة لعبد الله
بن أحمد (ق ٣٦ ، ظ. وفى المطبوع ص : ٨٢).
(٤) الإمام أحمد
استدل بالكتاب والسنة على جواز
الصفحه ١٢٨ : : كتاب السنة لأحمد ضمن شذرات البلاتين ص : ٤٦.
(٢) وانظر : قول
الإمام أحمد فى تارك الصلاة ص : ٢ / ٣٦
الصفحه ١٣٥ : أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها) (٥) وقوله جل وعلا (وَكانَ أَمْرُ اللهِ
قَدَراً