الصفحه ٢٠٥ : على أن الّذي جاءه صلىاللهعليهوسلم من العلم هو القرآن لقوله عزوجل : (وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْوا
الصفحه ٢٤٩ : فى زمانه كأبي حاتم الرازى وغيره يقولون : لفظنا
بالقرآن غير مخلوق (٤). وتبعهم طائفة على ذلك كأبي عبد
الصفحه ٣٥٠ : : فقد روى عن عدة من الصحابة من ذلك :
ما رواه ابن أبى
عاصم (٣) والدارقطنى (٤) :
عن أبى بكر الصديق
رضى
الصفحه ٢٧٣ : السنة إنكارهم على من قال أسماء الله مخلوقة ، وكان الذين يطلقون القول بأن
الاسم غير المسمى هذا مرادهم اه
الصفحه ٣٤٩ : كل ليلة إلى السماء الدنيا
حين يبقى ثلث الليل الآخر يقول : من يدعونى فأستجيب له ، من يسألنى فأعطيه
الصفحه ٣٣٩ : عَلَى الْماءِ) وقد مر بنا حديث عمران بن حصين أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «كان الله ولم يكن شيء غيره
الصفحه ٩٦ : على : دخول الأعمال فى الإيمان (٨) كحديث شعب الإيمان. وهو من أشهر الأدلة ، وفى حديث الشفاعة
ما يروى
الصفحه ٣٧٦ : إلى ثبوتها بالاختيار فهم جمهور العلماء وأهل الحديث
والمتكلمون. ومما اعتمدوا عليه ما جاء فى خبر بيعته
الصفحه ٢٠٠ : بدعة
وانجلى عن الناس كل ما كانوا فيه من الذل وضيق المحابس فصرف الله عزوجل ذلك كله وذهب به بأمير
الصفحه ٢١٣ : كلامه مع الأشياء المخلوقة ففى
ما مر دلالة لمن عقل عن الله تعالى(٥).
قال أحمد ـ رحمهالله ـ : من تفكر
الصفحه ٢١٢ :
جبرائيل محمدا
القرآن وهو شديد القوى (ذُو مِرَّةٍ
فَاسْتَوى) (١) إلى أن قال : (فَأَوْحى إِلى
الصفحه ١٣٨ : الله تعالى فى خلقه لم يطلع على ذلك ملك مقرب ولا نبى مرسل (٤).
ما أثر عن الإمام أحمد من وجوب الإيمان
الصفحه ٢٤٢ :
التعليق :
بدعة اللفظية هذه
ظهرت في زمن الإمام أحمد ، وأول من نطق بها أبو على الكرابيسى
الصفحه ١٨٣ : الفطرة» (١) أى على ما كتب له من شقاوة وسعادة (٢) وقد نقل هذا التفسير أيضا عن جملة من العلماء منهم عبد
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوسلم ما جاء به وجحد القرآن وما أنزل الله عزوجل (١).
وفى أخرى أيضا قال
: ليس شيء أشد على القدرية من