الصفحه ٢٦ : تتبع تلامذة وأصحاب الإمام أحمد وكتابة ما حفظوه وكتبوه عن الإمام ، فرحل
فى سبيل هذا العلم النبيل إلى
الصفحه ٢٥٧ :
أمسك جهلاؤهم ،
ولو أمسكت الألسنة ما أمسكت القلوب ، وقد كان لهؤلاء أسوة فيمن تقدمهم من العلماء
حين
الصفحه ١١٥ : السورة من أولها إلى هنا فى النهى عن
المعاصى ، وأحكام بعض العصاة ، ونحو ذلك ، وليس فيها ذكر المنافقين. ثم
الصفحه ٣٧٣ : الصحيح (١). وفى بعض الروايات قال : كنت عند على بن أبى طالب فأتاه
رجل فقال : ما كان النبي
الصفحه ٣٧٥ : الله عليه.
ومن أدلتهم أيضا :
ما رواه البخارى (٥) ومسلم (٦) من حديث أبى سعيد الخدرى أن رسول الله
الصفحه ٣٨٠ :
كبيرة فى تلك الأيام الثلاث ليستخلص ما يراه الناس الأوفق فلما وجد إجماعهم على
عثمان وتأكد من ذلك أعلنه
الصفحه ٤٦ : يعلى إضافة إلى أنه نشأ
فى حاضرة العلم والعلماء بغداد ، فأخذ أصنافا شتى من العلم على علماء كبار لهم
الصفحه ٢٩٣ : يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ
رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشا
الصفحه ٢٢٢ : صحة قولهم ومن تلك الآيات قول الله تعالى : (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ
رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ
الصفحه ١٦٨ : فما عرفتم منه فاعملوا به وما
جهلتم منه فردوه إلى عالمه» (٤).
وقد كان السلف
يكرهون الجدال فى القدر
الصفحه ٨٠ : ـ أخوف على هذه الأمة من فتنة الأزارقة. وقال
الزهرى : ما ابتدعت فى الإسلام بدعة أضر على أهله من الإرجا
الصفحه ٩٢ : :
مما سبق من روايات
يتضح أن الإمام أحمد أرجع الزيادة والنقص إلى العمل ذاته. وهذا الأمر متفق عليه
بين
الصفحه ٨ : فقد كان فيه التنافس ـ فى بعض
الأحيان ـ قويا على السلطة بسبب سعى بعض الخلفاء إلى نقض ما أبرمه سلفه في
الصفحه ٣٤٥ :
الصفات وأنها تمر
كما جاءت. والّذي ورد فى القرآن والأخبار الاستواء مطلقا فيجب أن يحمل على ذلك
الصفحه ١٢٩ :
٩٦ ـ الحسن بن
إسماعيل الربعى قال : قال لى أحمد : والصلاة على من مات من أهل القبلة (١).
٩٧