الصفحه ٣٩١ :
يقول ابن تيمية :
ليس فى أهل السنة من يقدم عليه أحدا غير الثلاثة ، بل يفضلونه على جمهور أهل بدر
الصفحه ٣٤٧ : مساويا. وكل ذلك من المحال ونحو ذلك من الكلام : فإنه لم يفهم من كون الله
على العرش إلا ما يثبت لأى جسم كان
الصفحه ٢١٨ : حدث فوجدنا دلالة من
قوله : (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ
ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ) إنما هو محدث إلى النبي
الصفحه ٣٦١ :
ذكر روايته السابقة (٤).
قال الحافظ ابن
حجر : «واختلف إلى ما ذا يعود الضمير فقيل إلى آدم أى خلقه على
الصفحه ١٢٨ : بن
مالك قال : سمعت أحمد يقول : وبقوم يخرجون من النار بعد ما احترقوا وصاروا فحما
فيؤمر بهم إلى نهر على
الصفحه ١٩٠ : السلطة ـ وهو ما عنيته
بالاختلاف ـ وحاولوا بكل الطرق إيصال هذا المذهب إلى الناس وإجبارهم على اعتقاده
ولا
الصفحه ٣٧٩ : . قال : ما أجد أحق
بهذا الأمر من هؤلاء النفر ـ أو الرهط ـ الذين توفى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو
الصفحه ٢٨٠ : الفرق من الصفات بشكل عام.
فالسلف جعلوا
الصفات على قسمين :
١ ـ صفات ذاتية لا
تنفك عن الذات ، بل هى
الصفحه ٣١٩ :
(ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ) (١) ونحو هذا من متشابه القرآن.
قيل
الصفحه ١٤٠ : عمر لو أن لأحدهم مثل أحد ذهبا فأنفقه ، ما قبل الله منه حتى
يؤمن بالقدر. ثم قال : حدثنى أبى عمر بن
الصفحه ٧٤ : للاستدلال على رجوعه إلى مذهب السلف وفى كتابه الأخير الإبانة وافق
السلف فى كل ما عرضه من المسائل ، وفي كتابه
الصفحه ٤٣ :
الإمام أحمد ، والمطلع عليها يلاحظ ذلك ، علاوة على الشواهد الكثيرة الصحيحة التى
تدعم ما جاء فيها من مسائل
الصفحه ٢٦٢ : الخالق؟ بل لما كتب مسيلمة إلى النبي صلىاللهعليهوسلم : من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله رد عليه
الصفحه ٢١٥ :
وبينهما السنون فلما أوحى الله إلى محمد سمع الملائكة صوت الوحى كوقع الحديد على
الصفا وظنوا أنه أمر من أمر
الصفحه ٢٤٦ : وغضب وأقبل عليه فقال : تحكى عنى ما لم أقل فجعل فوران
يعتذر إليه وانصرف من عنده وهو مرعوب. فعاد أبو طالب