الصفحه ٣٩٤ : فهو صاحب سنة ... وكل هذا صحيح على ما قالوا والّذي نذهب إليه من قول أبى
عبد الله أنه من قال : أبو بكر
الصفحه ١٠٥ : ولا تنقص يعنى به نفس المعرفة لأن المعرفة هى معرفة
المعلوم على ما هو به وذلك لا يختلف بحال والموضع
الصفحه ١٦٣ :
الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما
تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ
الصفحه ١٣٣ :
الحكم الأحول قال ـ لما سئل عن الحديث : لا أدرى إلا على ما روى وذكر قول عبد
الرحمن السابق (٢). ونحو ما
الصفحه ١٨١ : على الفطرة. فولد على الفطرة التى خلقه عليها من الشقاء والسعادة
التى سبقت فى الكتاب. ارجع فى ذلك إلى
الصفحه ٣٦٢ :
وقيل للرد على
الدهرية إنه لم يكن إنسان إلا من نطفة ولا تكون نطفة إنسان إلا من إنسان ولا أول
لذلك
الصفحه ٣٣٦ : عَلَى
الْعَرْشِ ما لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا شَفِيعٍ) (٧) (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الْعَرْشِ
الصفحه ٢٧٩ : ،
والليث بن سعد ، وحماد بن زيد والشافعى وأحمد بن حنبل وغيرهم : كلامهم يدل على ما
دل عليه كلام مالك ، من أن
الصفحه ١٢٤ : الاستثناء فى الإيمان وبين وجه الدلالة على ما
استشهد به من الآيات والأحاديث ، وبالله التوفيق.
(٥) قال عنه
الصفحه ٢٩٥ : » (٣) ، وقال : «إن الله يحدث من أمره ما يشاء ، وإنما أحدث أن
لا تكلموا فى الصلاة» (٤). واتفق العلماء على أن
الصفحه ٢٦٦ : والمسطورة وكان لها من الأحكام الشرعية ما امتازت به عما سواها ، واختلاف
الأحكام إنما كان لاختلاف صفاتها
الصفحه ١٢٠ : ء
منهم على حسب ما بيناه لك وبينه العلماء قبلنا (١). اه
قول الإمام أحمد فيمن ترك الاستثناء فى الإيمان
الصفحه ٣٨٥ : : أبو بكر وعمر
وعثمان وعلى فقال : ما يرد هذا شيء.
٣٦٠ ـ أبو بكر
المروزي قال : سمعت أبا عبد الله وذكر
الصفحه ٣٣١ : ) (٢) وقولهعزوجل : (وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ
يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ) (٣) ونحو ذلك من الآيات.
وقد
الصفحه ٣٩٠ : وعثمان ، وأبو بكر وعمر أن هذا عندك قريب بعضه من بعض فتغير
لونه ثم قال لى : لا والله ما قلت هذا قط ولا دار