الصفحه ١٥٥ : شبهة أخرى من
شبه القوم التى فرقتهم ... وهى أنهم قالوا : كيف يستقيم الحكم على قولكم بأن الله
يعذب
الصفحه ٣٨١ : فى التفضيل (٢) وأبو بكر وعمر وعثمان وعلى فى الخلافة. قال عبد الله بن
أحمد : على ما قال سفينة وقال ابن
الصفحه ١٧٤ : إلا رجل الله أعلم به.
قال : ونحن نمر
هذه الأحاديث على ما جاءت ونسكت ولا نقول شيئا (٢).
١٥٢ ـ وفى
الصفحه ٢٠١ : نفسه على الناس بالموقف فيقول : «هل من رجل يحملنى
إلى قومه فإن قريشا قد منعونى أن أبلغ كلام ربى عزوجل
الصفحه ٣٨٧ : صلىاللهعليهوسلم اختلاف أن عثمان أفضل من على. ولا أذهب إلى ما رآه
الكوفيون وغيره ولا إلى ما قاله أهل المدينة : لا
الصفحه ٣٧٧ : صلىاللهعليهوسلم له بها. وانعقدت بمبايعة المسلمين له واختيارهم إياه
اختيارا استندوا فيه إلى ما علموه من تفضيل الله
الصفحه ٢١٩ :
عيسى بكن وليس
عيسى هو كن ، فالكن من قول الله وليس كن مخلوقا ، وكذبت النصارى والجهمية على الله
الصفحه ١١١ : عليها دون ما إذا لم يقاتله. وعنه أنه لو قال : أنا
أؤديها ولا أدفعها إلى الإمام ، لم يكن للإمام أن يقتله
الصفحه ٥٧ : يحتاج إليه من ترجمة للأعلام ورجال الإسناد. وأذكر الترجمة فى أول موضع
تذكر فيه. وأقتصر فى الترجمة على ذكر
الصفحه ٣٨٤ : مستفيضة. وقد تقدم عند : «قول الإمام
أحمد فى خلافة على» ذكر بعض من نقل عنه ذلك من الرواة. وإضافة إلى ما
الصفحه ١٢ : الحديث واهتمامه به
إلا أن هذا لا يعنى أنه اقتصر عليه بل كان هذا التوجه إلى هذا العلم الشريف هو ما
جعل منه
الصفحه ٣٤٠ :
مَعْرُوشاتٍ) ... ومقعد الملك يكون أعلى من غيره. فهذا بالنسبة إلى غيره
عال عليه وبالنسبة إلى ما فوقه هو دونه
الصفحه ٨١ : .
والأشاعرة الذين
جعلوا الإيمان ما يقوم بالقلب من التصديق لا شك أن قولهم باطل أيضا إلا أنه أفضل
من قول الجهم
الصفحه ١٥٦ : : إن ما يبتلى به العبد من الذنوب الوجودية وإن كانت خلقا لله تعالى
فهى عقوبة له على ذنوب قبلها ؛ فالذنب
الصفحه ٢٧٤ : من ذلك أن لا يكون هناك اسم زائد (١) اه.
ومما يدل على عدم
الحصر ما رواه أحمد (٢) والحاكم (٣) عن عبد