الصفحه ٣٦٩ : أوضحه السلف عند
ظهور من خالف ذلك. والإمام أحمد قرر هذه المسألة وأنكر إنكارا شديدا على من تكلم
فى خلافة
الصفحه ٣٢٤ : مخلوقاته أمر لا ينكره إلا من عميت بصيرته
وضل عن سواء السبيل. فالدلائل عليه متضافرة من الكتاب والسنة والعقل
الصفحه ١٤٢ : الصحابة رضوان الله عليهم ، لذلك نجدهم قاوموا هذه
البدعة وأنكروها لما فيها من خطر عظيم على عقيدة المسلم
الصفحه ٣٨ : كذابا لا
يحتج به وللأئمة فيه مقال. وقال ابن ناصر : لم يسمع كل كتاب الجليس من أبى على
الجاذري. قال
الصفحه ٣٥٧ :
فقال : من لا يقول بهذا فهو كذا وكذا يعنى من الشتم وسفيان ساكت لا يرد عليه شيئا.
٣٣٣ ـ قال المروزي
الصفحه ٢٩٩ :
شاء ولم يقل : لم
يزل مكلما إذا شاء والمتعلق بالمشيئة ـ عند من يقول إنه قديم واجب ـ إنما هو
الصفحه ١٩٢ :
معنى قول السلف منه بدا وإليه يعود
قال أبو بكر
الخلال :
١٦٧ ـ سمعت عبد
الله بن أحمد قال : ذكر
الصفحه ٣٢٥ : المجاز باطل من وجوه عديدة.
أحدها : أن الأصل الحقيقة والمجاز على خلاف الأصل
الصفحه ٣٦٠ : من لم يتحر العلم أن قوله : «على صورته»
يريد صورة الرحمن عز ربنا وجل عن أن يكون هذا معنى الخبر بل معنى
الصفحه ٣٩ : .
(٣) تقدم التعريف
بهم.
(٤) لم أجد له ترجمة
فيما اطلعت عليه من المصادر.
(٥) لعله : أحمد بن
محمد بن عيسى
الصفحه ٣١٦ : المأثورة عن النبي صلىاللهعليهوسلم إما قوله أو فعله أو إقراره. وعلى قول من يرى أن ضحك النبي
الصفحه ١٧٧ : عليه
بردا وسلاما ، ومن أبى عذب. أخرجه البزار من حديث أنس وأبى سعيد وأخرجه الطبرانى
من حديث معاذ بن جبل
الصفحه ٣١٤ : : «أو تخاف يا رسول الله على نفسك». فقال : «إن قلب المؤمن بين
إصبعين من أصابع الله عزوجل» (٢) فإن كان
الصفحه ٢٣٩ :
٢١٧ ـ الحسن بن
عبد الله (١) قال : سألت أبا بكر المروزي عن قصة هشام بن عمار (٢) أيش أنكر عليه أبو
الصفحه ٣٤٢ :
قول الإمام أحمد فى صفة الاستواء
فى كتاب السنة له
قال :
٣١٦ ـ والله عزوجل على العرش.
وهو على