الصفحه ٢٧٠ : عبد الله : ما تقول فيمن قال إن أسماء الله عزوجل محدثة فقال : كافر ، ثم قال لى : «الله» من أسمائه
الصفحه ٣٠٧ : الله بن عمرو قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
: «إن المقسطين عند الله على منابر من نور ، عن يمين
الصفحه ٤٠٠ : فأعرض عنه فقيل له : يا أبا عبد الله ، هو رجل من بنى هاشم. فأقبل عليه
وقال اقرأ : (تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ
الصفحه ٤٩ : ـ المسائل التى
حلف عليها الإمام أحمد :
وهو جزء صغير عندى
منه نسخة مصورة. أفدت منها قليلا. وقد طبع مؤخرا
الصفحه ١٢٥ : : فإذا قال الرجل : أمؤمن أنت؟ قال : هذا بدعة. قيل فما يرد
عليه؟ قال : يقول مؤمن إن شاء الله
الصفحه ٢٢٤ : موقف
الإمام أحمد من القرآن الكريم ورده على الجهمية القائلين بخلق القرآن كان من
الأنسب أن أتبعه بذكر
الصفحه ٨٩ : .
التعليق :
ما ذهب إليه
الإمام أحمد من القول بزيادة الإيمان ونقصه هو مذهب أئمة السلف (١٠) وذلك تبعا لقولهم
الصفحه ٣١٥ :
قول الإمام أحمد فى
صفة الضحك
قال القاضى أبو يعلى بن الفراء :
وقد نص أحمد على
ذلك فى رواية
الصفحه ٢١ :
وهناك أبحاث أخرى
أيضا منها : سيرة الإمام أحمد لصالح بن أحمد (١).
وذكر فؤاد سزكين :
«مجمل
الصفحه ٢٧٦ :
ويقول أيضا : وقد
قال أحمد ـ رضى الله عنه ـ لرجل ودعه قل : يا دليل الحائرين دلنى على طريق
الصادقين
الصفحه ٢٨٣ : الله عن من قال : إن الله كان ولا علم فتغير وجهه تغيرا
شديدا. غيظة. ثم قال لى : كافر (١).
وقال عبد
الصفحه ٤ :
هذا وقد قدمت لهذه
المسائل والرسائل دراسة جعلتها على بابين ذكرت فى الأول منها ما يتعلق بسيرة
الصفحه ١٠٦ :
أقوى من إيمان
غيره ، بحيث لا تعتريه الشبهة ، قال : ويؤيده أن كل أحد يعلم أن ما فى قلبه يتفاضل
حتى
الصفحه ٢٠٤ : اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ
الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ
الصفحه ١١ : إلى الكتاب ثم اختلفت إلى الديوان
وأنا ابن أربع عشرة. (١)
وطلبت الحديث وأنا
ابن ست عشرة سنة