الصفحه ٣٥٦ : ء
ويأتى وينزل أمره بل هو ينكر على من يقول ذلك (١).
ويقول أيضا :
والصواب أن جميع هذه التأويلات مبتدعة هذه
الصفحه ١٨٠ :
على المنبر : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا يزال أمر هذه الأمة قواما (١) ـ أو مقاربا ـ ما لم
الصفحه ٢٤٠ : ترجمة شاهين : نقل عن
إمامنا أشياء منها : ما قرأته بخط أبى حفص البرمكي (٦) قال : قرأت على أبى مردك
الصفحه ٣٩٨ : ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه».
والأحاديث الصحيحة
فى فضل صحابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الكثرة
الصفحه ٢٩٠ : ولا تزول من مكان إلى مكان
فلما ظهرت عليه الحجة قال : إن الله تعالى قد تكلم ولكن كلامه مخلوق. فقلنا
الصفحه ٣٣٤ : عزوجل بذاته على جميع مخلوقاته من الكتاب والسنة ، أذكر الآن
دلالة العقل والفطرة :
أما دلالة العقل
فقد
الصفحه ٣٠٢ : الأحاديث نرويها لكل حديث وجه يريدون
أن يموهوا على الناس من زعم أن الله لم يكلم موسى فهو كافر (٤)
٢٩١
الصفحه ٢١٦ : على أن
القرآن مخلوق قوله : (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ
ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ) (١) فزعم أن الله تعالى
الصفحه ٣٣٢ :
غير وجوب مماسة أو
محاذاة عن يمين أو شمال فإذا قيدت بمعنى من المعانى دلت على المقارنة فى ذلك
الصفحه ٣٧٠ :
* ونقل نحو هذا عن
أحمد :
٣٤٥ ـ على بن
مسعود : أنه سأل أبا عبد الله عن الإمامة من أحق. قال
الصفحه ٢٥ : بالعمل السهل فهى متناثرة فى بطون الكتب المطبوعة والمخطوطة.
ولقد بذلت أقصى ما أستطيع من جهد لجمع أكبر قدر
الصفحه ٩٠ : ـ أخبرنا محمد
بن على : قال حدثنا صالح (٣) قال : سألت أبى ما زيادته ونقصانه؟ قال : زيادته العمل ،
ونقصانه
الصفحه ٣٦ : بن
مالك.
ولم أجد فيما
اطلعت عليه من المصادر من يسمى بمحمد بن سليمان المنقرى أو سليمان بن محمد
الصفحه ٤٥ :
وقال الذهبى : قال
ابن الجوزى : وله ـ يعنى الإمام أحمد ـ من المصنفات ... «كتاب الرد على الزنادقة
الصفحه ١٨ : والعلم والحلم ، فنشر ما كان عليه السلف وثبت فى المحنة
ولم يأت من عنده بشيء ولم يعول إلا