الصفحه ١٥٠ : يعذبه على ذلك فقال
أليس قال الله عزوجل (يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ
وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) (٢) فالله عزوجل قدر
الصفحه ٧٨ : لمذهب الإمام أبى حنيفة فى الإيمان
، قد يتساءل البعض هل هذا الإرجاء المنسوب إلى أبى حنيفة من جنس قول غلاة
الصفحه ٣٠٥ : . لذا نجد الإمام أحمد يحذر من ابن كلاب
وأتباعه.
قال ابن خزيمة :
كان أحمد بن حنبل من أشد الناس على عبد
الصفحه ٣٩٢ : على سريره ـ إذا رجل من خلفى قد وضع مرفقه على منكبى يقول : رحمك
الله. إن كنت لأرجو أن يجعلك الله مع
الصفحه ١٧٦ : عَلَى الْأَرْضِ مِنَ
الْكافِرِينَ دَيَّاراً) (٤) وتعقبه بأن المراد قوم نوح خاصة وإنما دعى بذلك لما أوحى
الصفحه ١٠٣ : ظنوا أنه متى ذهب بعضه ذهب
كله لم يبق منه شيء. ثم قالت «الخوارج والمعتزلة» : هو مجموع ما أمر الله به
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوسلم ويقول : بايعت النبي صلىاللهعليهوسلم على النصح فيكون النصح والحياء من الإيمان.
٣٤ ـ أخبرنا
الصفحه ٣٩٥ :
الصحبة تطلق على
كل من اجتمع بالنبى صلىاللهعليهوسلم مؤمنا به ومات على ذلك وإن تخللته ردة
الصفحه ٢٤٨ : التعليق السابق تطرق إلى «اللفظية المثبتة» لاقتضاء
الحال وهم من قالوا : لفظنا بالقرآن غير مخلوق. واتضح أن
الصفحه ١٦٩ : ومن رد حكم الكتاب
كان من الكافرين (٣).
قال الشارح معلقا
على قوله : فمن سأل ... إلخ : اعلم أن معنى
الصفحه ٢٩٨ : ». إذ
يقول : فقد نص على أنه لم يزل غفورا والغفران من صفات الفعل فى خلقه وقد أثبتها
ولا مغفور له فدل من
الصفحه ٢٨ :
وقد نقلت منه
مسائل متنوعة فى هذا الباب ، وهو مطبوع.
٣ ـ كتاب الحث على
التجارة والصناعة والرد
الصفحه ٧٩ :
من يقول بتخليدهم فى النار ، كالخوارج والمعتزلة ، وقول غلاة المرجئة الذين يقولون
: ما نعلم أن أحدا
الصفحه ٣٤٣ :
٣٢٠ ـ وقد سئل عن
قول ابن المبارك : ربنا على العرش بحد (١) ما معنى الحد؟ قال : لا أعرفه والأحاديث
الصفحه ٣٥٥ : أحد من العلماء على نقله (٨).
والإسناد الثانى : فيه مجهول لا يعرف
حاله فمن أصحابه من
أثبت هذه الرواية