الصفحه ٩ : على القول بخلق القرآن.
ويرجع كثير من
المحققين السبب فى انتشار البدع إلى تلك الكتب اليونانية ـ وغيرها
الصفحه ٨٥ : بضع وسبعون أو ستون شعبة أفضلها شهادة
أن لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من
الصفحه ٣٠٨ : كذلك فيقولون : لو
استشفعنا إلى ربنا حتى يريحنا من مكاننا هذا ، فيأتون آدم فيقولون : يا آدم أما
ترى
الصفحه ٦١ :
حنيفة فى الإيمان ص : ٧٧.
٣ ـ ما احتج به
الإمام أحمد على دخول الأعمال فى الإيمان ص : ٨١.
٤ ـ قول
الصفحه ١٧٥ :
التعليق :
هذا ما وجدته من
روايات مسندة عن الإمام أحمد وسأورد الآن ما جاء حول هذا الموضوع فأقول
الصفحه ٣١٢ : بالجماعة. اعتمادا على أن ذلك أمر يرد فى اللغة وعلى هذا قالوا : إن
المراد بالقدم فى هذا الحديث : هم الأمم من
الصفحه ٤٠٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قولا فأنا أشهد عليه ثم ذكر حديث سعيد بن زيد.
٤١٨ ـ محمد بن أبى
حرب
الصفحه ١٨٢ : : هذا من كتب الله عليه الشقاء
والسعادة.
١٦١ ـ وفى موضع
آخر قال : قلت له : الشقاء والسعادة مكتوبان على
الصفحه ٣٢٩ : إليه الأيدى ... وأنه يطلع على عباده من فوق سبع سماواته وأن
عباده يخافونه من فوقهم وأنه ينزل إلى السما
الصفحه ٢٦٧ : فقالت لا أسجد حتى أومر فقال أحمد : هذا كفر. وهؤلاء
تعلقوا من قول أحمد بقوله : كل شيء من المخلوقين على
الصفحه ٨٦ : » (١). قال : ليس كل أحد يقول فيه «إنها مؤمنة» يقولون : «أعتقها»
قال : ومالك سمعه من هذا الشيخ هلال ابن على
الصفحه ٣٩٦ : صلىاللهعليهوسلم فلا ينطوى إلا على بلية وله خبيئة سوء إذا قصد إلى خير
الناس وهم أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٨ :
وكذلك «الشيعة»
المفضلون لعلى على أبى بكر ، لا يختلف قوله أنهم لا يكفرون ، فإن ذلك قول طائفة من
الصفحه ٢٠٦ :
وإنى أسأل الله عزوجل أن يطيل بقاء أمير المؤمنين وأن يثبته وأن يمده منه بمعونة
إنه على كل شيء قدير
الصفحه ٤٠٧ : نشهد
على أحد من أهل القبلة بعمل يعمله بجنة ولا نار نرجو للصالح ونخاف عليه ونخاف على
المسىء المذنب ونرجو