الصفحه ٢٥٠ : لمجرد ما يتصرف من حروف لفظ يلفظ ، وليس كذلك ، بل أنكروا على
من قال : التلاوة والقراءة مخلوقة وعلى من قال
الصفحه ٢٠٧ :
غير معنى تسميته (١) فقال : (يَجْعَلُونَ
أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ) (٢). فهذا على معنى فعل من
الصفحه ٢٨٥ :
ما اندثر قولهم إما لرجوعهم عنه لبطلانه ووقاحته أو لأجل وقوف الأمة على مختلف
نزعاتها فى طريقهم
الصفحه ٣٨٦ :
وعلى ووافقه أبو
عبيد. قال : فقلت لأبى عبيد : لست أدفع ما تقول يا أبا عبيد. قال : ففرح بها.
٣٦١
الصفحه ٥٤ : ما تشكله من أهمية كبرى ، كانت متناثرة فى بطون الكتب المطبوع منها
والمخطوط ، لذا كان جمع ما يمكن منها
الصفحه ٣٢٣ : النصرة لكم على عدوكم وقال : (وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما
لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ) (٥) يقول
الصفحه ٢٧ : ولله الحمد
تغلبت على ذلك ونقلت منه مسائل كبيرة.
وهذا الجزء الّذي
بين أيدينا لا يمثل إلا قسما من
الصفحه ١١٠ : قيل :
يخرج من الإيمان إلى الإسلام ولا يخرج من الإسلام.
٥١ ـ وفى رواية
حنبل بن إسحاق : قلت لأبى عبد
الصفحه ٤١١ : ومعاصى ، وبر
وفجور وخير وشر فيثيبه الله على حسناته ويعاقبه على سيئاته إن شاء أو يغفر له ،
ويحب ما فعله من
الصفحه ٣١٨ :
وأما ما تأوله
البعض من أن المراد بالضحك : الإخبار عن الرضى أو القبول أو إبداء الفضل والنعم أو
أن
الصفحه ١٤ : لهم.
قال أبو زرعة :
حزرت كتب أحمد يوم مات فبلغت اثنى عشر حملا وعدلا ما كان على ظهر كتاب منها حديث
الصفحه ٢٩٦ : يسمع المعنى القائم بالنفس وبعد أن اتضح
بطلان ما ذهب إليه كل من الكلابية والأشاعرة فى أن كلام الله معنى
الصفحه ٢٦٠ : فصل فيها الخطاب ، ظهر الخطأ من الصواب (١).
ما أثر عن الإمام أحمد فى حروف المعجم
هل هى مخلوقة أم لا
الصفحه ٢٨٩ : بحديث الأعمش ، عن خيثمة ، عن عدى بن حاتم الطائى
قال : قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «ما منكم من أحد إلا
الصفحه ٤٤ :
لكن هناك من علل
تشكيكه بأمر آخر وهو أن فى السند إلى عبد الله بن أحمد رجلا مجهولا لا يعرف وهو