الصفحه ٣٨٣ : على : لا تريدونى فإنى لكم وزيرا خير منى لكم أميرا فقالوا : لا والله
ما نعلم أحدا أحق بها منك قال : فإن
الصفحه ١٥٤ : حقه وعتقه لمن شاء من عبيده
، فلو لا خلق ما يكرهه من الأسباب المفضية إلى ظهور آثار هذه الأسماء لتعطلت
الصفحه ٢٠٩ : من ذلك ما يميل به إلى قول الجهمى ، وهذه المسألة من الجهمى هى
من المغاليط والجواب للجهمى عن هذا السؤال
الصفحه ٢٤٣ :
والثانى : التلفظ
به والأداء له فعل العبد.
فإطلاق الخلق على
اللفظ قد يوهم المعنى الأول وهو خطأ
الصفحه ٨٢ : خراسان فقال : إن عندنا قوما يقولون الإيمان قول بغير عمل
فقال : ما يقرءون من كتاب الله. فذكر الآية
الصفحه ٩٨ : وليس لذلك مدخل فى الذم وإذا كان
كذلك لم يصح ما قالوه من أنه يفضى إلى نفى كمال الاسم فى حق الجماعة لأنه
الصفحه ٢٥٢ :
افتراقهم فى مسألة القرآن خاصة ، وإلا فكثير من هؤلاء يثبت الصفات والرؤية ،
والاستواء على العرش وجعلوه من
الصفحه ٧٣ : تعريفهم للإيمان هو ما أجمع
عليه الباحثون فى آراء الطوائف والفرق فالإيمان عند «جهم» وأتباعه عبارة عن شي
الصفحه ٢٥١ :
الّذي تكلم به لا إلى ما وصل به إلينا من أفعال العباد وأصواتهم. فإذا قيل : لفظى
، جعل نفس الوسائط غير
الصفحه ٢٣٦ : ) وفى حديث أبى أمامة : «هو أشد تفصيا من صدور الرجال من
النعم فى عقلها» (١) فقال أبو عبد الله : ما أحسن
الصفحه ٧٥ : » (٤) أى تصدق. وأما فى الشرع ، وهو متعلق ما ذكرنا من الأحكام
فهو عندنا وعليه أكثر الأئمة ـ كالقاضى والأستاذ
الصفحه ٢٦١ :
وهذا غلط لأن كلام
الله تعالى ما كان وحيا أو من وراء حجاب كما أخبر. يعنى وليس بمعنى أن الله تعالى
الصفحه ٣٦٦ : الْأَعْلى) (١). مثل أن يعلم أن كل كمال للممكن أو للمحدث ، لا نقص فيه
بوجه من الوجوه ، وهو ما كان كمالا
الصفحه ١٤٣ : قدرى قال : القدر لا يخرجه من
الإسلام.
قلت : أولئك لم
يكونوا يدعون إلى القدر فأما من كان عالما وجحد
الصفحه ٢٣١ : » (١) ومثل إقامة الحد على من شرب النبيذ المتنازع فيه متأولا ، مع العلم بأنه باق
على العدالة ... وكذلك نعلم أن