الصفحه ٢٣٠ : أحمد
ما يدل على أنه كفر به قوما معينين ، فأما أن يذكر عنه فى المسألة روايتان ففيه
نظر ، أو يحمل الأمر
الصفحه ٢٠٨ : وعد أم موسى
أن يرده إليها ثم يجعله من بعد ذلك مرسلا. ، قال : (وَيَجْعَلَ
الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلى
الصفحه ٣٧٤ : الملك
فنقل عمن نقل عنه كلام يشير به إلى هذا. وصاحب هذا الرأى لم يكن له غرض فى على بل
كان العباس عنده
الصفحه ١٩ : بِأَمْرِنا لَمَّا صَبَرُوا وَكانُوا بِآياتِنا يُوقِنُونَ) (٢) فإنه أعطى من الصبر واليقين ما يستحق به الإمامة
الصفحه ١٣٧ : : يا رسول الله فعلى ما ذا نعمل. قال : على مواقع القدر».
قال الحاكم : صحيح
قد اتفقا على الاحتجاج
الصفحه ٥٣ : عقيدة أحمد اعتمد أبو بكر البيهقى
فيما ذكره من مناقب أحمد من الاعتقاد (٦).
ويقول أيضا معلقا
على رسالة
الصفحه ٣٠٠ : هذا الاتجاه. أعود إلى ما أشرت إليه من أنهم اختلفوا فى أمرين :
فالكلابية يرون :
أن كلام الله عزوجل
الصفحه ١٧٢ : المسارعة إلى القطع من
غير أن يكون عندها دليل قاطع كما أنكر على سعد بن أبى وقاص فى قوله : أعطه إنى
لأراه
الصفحه ٣٣٣ :
وبعد أن ذكرت
الأدلة من القرآن الكريم على علو الله عزوجل بذاته على جميع مخلوقاته ورد ما أثاره
الصفحه ٧٧ : قال
الإمام مالك رحمهالله : كل يؤخذ من قوله ويرد عليه إلا صاحب هذا القبر ـ يعنى
رسول الله
الصفحه ١٦٠ : ء
القدرية المجوسية.
وقسم : يسلبون
العبد اختياره وقدرته ، ويجعلونه مجبورا على حركاته من جنس حركة الجمادات
الصفحه ٧٦ : ولم يتب منها وحكموا عليه بالخلود فى النار(٤).
مذهب المعتزلة فى
الإيمان : ـ
وأما ما ذهب إليه
الصفحه ٢١٧ : . وإذا انفرد اسم الكافر وقع عليه اسم
البغى فى قوله لقارون : (إِنَّ قارُونَ كانَ
مِنْ قَوْمِ مُوسى فَبَغى
الصفحه ١٢٣ : حين وقف على المقابر فقال وإنا إن شاء الله بكم لاحقون (٢). وقد نعيت إليه نفسه أنه صائر إلى الموت. وفى
الصفحه ١٣٢ : مؤمنين مع اقتتالهم.
مما تقدم يتضح ما
سبق ذكره من أن أهل السنة أخذوا بجميع جوانب الموضوع ونظروا إلى