الصفحه ٣٣ :
يكتفى بالنقل دون
ذكر المصدر الّذي هو فى الغالب كتب الخلال ، لأجل ما تقدم كانت الإفادة من المسائل
الصفحه ٩٧ : على النار فيأتونهم وبعضهم قد غاب فى
النار إلى قدمه وإلى أنصاف ساقيه فيخرجون من عرفوا ثم يعودون فيقول
الصفحه ٢٧٨ : الكيفية والتشبيه عنها ، وقد نفاها
قوم فأبطلوا ما أثبته الله ، وحققها قوم من المثبتين فخرجوا فى ذلك إلى ضرب
الصفحه ٤٠٩ :
قال : لا أتكلم فى
هذا. قلت : ما تقول فإن الّذي تكلم به رجل لا بأس به وأنا صائر إلى قولك فقال
الصفحه ٣٦٨ : لبعضها فى مسائل التفضيل وممن نقلها
عنه ـ إضافة إلى ما سيأتى ـ إسحاق الكوسج (٢) وأبو داود السجستانى
الصفحه ٢١١ : من تلقاء نفسه وقالوا : تعلمه
من غيره فأقسم الله عزوجل بالنجم (إِذا هَوى ما ضَلَّ
صاحِبُكُمْ وَما غَوى
الصفحه ١٩١ : (٢) فألقى ما توارثه أبوه وأخوه عن المأمون وأنهى هذه الفتنة
وقطع دابرها وأظهر السنة فلله الحمد والمنة
الصفحه ٩٩ : أدرى ما هذا. اه (٥).
٤٠ ـ وفى رواية
إسماعيل بن سعيد الشالنجى (٦) سألت أحمد عن من قال : الإيمان يزيد
الصفحه ١٥٨ : الله عزوجل جبر العباد على الطاعة. فقال : بئس ما قال. ولم يقل شيئا
غير هذا (١).
١٣٩ ـ وفى رواية
الصفحه ٢٣٥ : لأبى عبد الله كتب إلى من طرسوس أن الشراك يزعم أن القرآن كلام الله
فإذا تلوته فتلاوته مخلوقة. قال
الصفحه ٣٩٩ : . فقال : يا أبا عبد الله ما تقول فيما كان من على ومعاوية رحمهماالله. فقال أبو عبد الله : ما أقول فيهما
الصفحه ٣٨٩ : : مثل ما تقدم فى رواية صالح وعنده أيضا : سألت أبا عبد الله من قال : على
وعثمان؟ قال : هؤلاء أحسن حالا من
الصفحه ١٨٥ : على غير معنى الإسلام ولا حاجة لذلك. لأن الآثار
المنقولة عن السلف تدل على أنهم لم يفهموا من لفظ الفطرة
الصفحه ٢٢٦ : . سألنى عبد
الرحمن فقال لى : ما تقول فى القرآن. فقلت له : ما تقول فى العلم. فسكت. فقلت :
القرآن من علم
الصفحه ٢٢٧ : الصانع ، ففيه جحود الرب. وجحود
ما أخبر به عن نفسه على لسان رسله ... ولهذا كفروا من يقول القرآن مخلوق