الصفحه ١٣٦ : سعيد
فو الّذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا
ذراع فيسبق عليه
الصفحه ٣٢٢ :
الأرض وهو على
العرش وقد أحاط بعلمه ما دون العرش لا يخلو من علم الله مكان ولا يكون علم الله فى
الصفحه ٥٢ : أشار فؤاد سزكين إلى وجودها فى
مكتبة شهيد على تحت رقم : ٧٦٦٣ / ١. إضافة إلى الظاهرية. تاريخ التراث
الصفحه ١٥٣ : ما يحبه الله ويرضاه. ومع هذا
فهو وسيلة إلى محاب كثيرة للرب تعالى ترتبت على خلقه ، ووجودها أحب إليه من
الصفحه ٨٨ : » (٢).
الجواب الثانى : أن النبي صلىاللهعليهوسلم لم يرض منها حتى قال : «تؤمنين بكذا وكذا». يشير بذلك إلى
ما
الصفحه ٥٥ :
، لذا كان ضروريا تجريد ما صح عنه والتنبيه إلى ما نسب إليه من الأقوال التى لم
تصدر عنه أو لا تتفق وأصول
الصفحه ٢٦٣ :
والكلام منسوبا إلى الأول بمنزلة من تمثل بقول لبيد :
ألا كل شيء ما خلا
الله باطل
أو بمثل من
الأمثال
الصفحه ٢٢٥ :
القرآن وهو كما
رأينا أطلق القول بكفر من قال بخلق القرآن الكريم وهو ما انعقد عليه إجماع سلف
الأمة
الصفحه ٣٢٠ : تعالى : (ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا
هُوَ رابِعُهُمْ) أقول هذا ولا أجاوزه إلى غيره فقال أبو
الصفحه ١١٢ : عاد إلى ما كان عليه من الإيمان. ولا تنتفى عنه
تسمية الإيمان بارتكاب الصغائر من الذنوب بل الاسم باق
الصفحه ١٢٧ : : أملى عليّ أحمد : ومن لقيه مصرا غير تائب من الذنوب التى قد استوجب
بها العقوبة ؛ فأمره إلى الله إن شا
الصفحه ١٩٨ : عليه تلاوة جبريل أكان مخلوقا ما هو مخلوق (١).
١٧٣ ـ وفى رواية
أبى داود قال : لا يكون من الله شي
الصفحه ٧٢ : معرفة القلب من الإيمان ، فكان حمل كلام أحمد على هذا
هو المناسب له فى هذا المقام (١) اه.
قول الإمام
الصفحه ١١٩ : الله فأنت بأى شيء تقول. فقال : نحن نذهب إلى الاستثناء
(١).
التعليق :
من الروايات
السابقة عن الإمام
الصفحه ٢٩٤ : ، والحكم على الشيء فرع عن
تصوره. فيقال للمحتج بها : لا أنت ولا أحد من العقلاء يتصور كلاما يقوم بذات
المتكلم