الصفحه ٢١ : الحكم بن أبان. الجرح والتعديل : ٢ / ٩٤.
الصفحه ٤٠ :
الإمام أحمد نفسه (٩) لكن ورود هذين اللفظين فى الرسالة لا يعنى الحكم عليها
بالوضع ككل. إذ إن مجمل ما فى
الصفحه ٤٣ : كلاما لا يصدر عن مثل
الإمام أحمد. وأقول إن وجد شيء من هذا فلا يبرر الحكم عليه بالوضع ، فكل كتاب ـ عدا
الصفحه ٧١ : النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ
الصفحه ١٢٩ : وصف
من هذا شأنه بنقص الإيمان ولم يسلبه اسم الإيمان بالكلية هذا بالنسبة إلى التسمية
، أما بالنسبة للحكم
الصفحه ١٣١ :
بكبيرته ونحو هذا
من العبارات المتحدة المدلول. أما من حيث الحكم فى الآخرة فهم لم يتجرءوا على الله
الصفحه ١٣٣ :
الحكم الأحول قال ـ لما سئل عن الحديث : لا أدرى إلا على ما روى وذكر قول عبد
الرحمن السابق (٢). ونحو ما
الصفحه ١٣٩ : حكمه والإيمان بالقدر خيره وشره
(٥).
١٠٥ ـ محمد بن
حبيب الأندرانى قال : سمعت أحمد يقول : وعلم أن كل شي
الصفحه ١٦٧ : بن مالك (ق : ١ / ب).
(٤) وسيأتى مزيد من
التفصيل حول هذه المسألة عند : «قول الإمام فى حكم المبتدعة
الصفحه ١٧٤ : أبيه عن عبد الله
وأبوه هو : محمد بن الحكم تقدمت ترجمته ص : ١٤٤.
(٥) أخرجه البخارى :
٣ / ٢٤٥ ح ١٣٨٣
الصفحه ١٧٦ : أو منهم» (٦) فذاك ورد فى حكم الحربى وروى أحمد من حديث عائشة سألت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم عن
الصفحه ١٩٧ : : ١ /
٣٨١ ، وأحمد : ٥ / ٤٤٧ ، وأبو داود : ١ / ٥٧٠ ، والنسائى : ٣ / ١٤ من حديث معاوية
بن الحكم السلمى «إن هذه
الصفحه ٢٠٣ :
وقال رجل للحكم بن
عتبة : ما حمل أهل الأهواء على هذا؟ قال : الخصومات (١).
وقال معاوية بن
قرة
الصفحه ٢٢٧ : المقدمات فى اسم المؤمن والكافر ،
والفاسق الملى وفى حكم الوعد والوعيد ، والفرق بين المطلق والمعين ، وما وقع
الصفحه ٢٤٥ : ، وبالنفى المجمل : فوصفوه بالعلم
والرحمة والقدرة والحكمة والكلام والعلو وغير ذلك من الصفات ، وفى النفى