الصفحه ٣١٨ : التى بعدها فى
المصدر نفسه.
(٤) سورة ق / ١٦.
(٥) سورة الحديد / ٤.
الصفحه ٣٢٠ :
فِي
السَّماواتِ) بالعلم معهم وفى (ق) (وَنَعْلَمُ ما
تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ
الصفحه ٣٢٥ : تيمية :
قد وصف الله تعالى نفسه فى كتابه ، وعلى لسان رسوله بالعلو والاستواء على العرش
والفوقية» فى كتابه
الصفحه ٣٣٠ :
__________________
(١) سورة المجادلة /
٧.
(٢) ممن يعتد بهم.
(٣) مجموع الفتاوى ٥
/ ٨٧. وانظر : نفس المصدر ٥ / ٤٩٥ ـ ٤٩٦
الصفحه ٣٣٥ :
ويقول ابن قدامة
المقدسى : إن الله تعالى وصف نفسه بالعلو فى السماء ووصفه بذلك رسوله محمد خاتم
الصفحه ٣٣٨ : وبحمده ، عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد
كلماته».
وروى البخارى (٢) عن أبى هريرة عن النبي
الصفحه ٣٤٧ : وصف الله به نفسه.
وامتاز الأول :
بتعطيل كل اسم للاستواء الحقيقى.
وامتاز الثانى :
بإثبات استواء هو
الصفحه ٣٥٠ : ء الدنيا فيغفر لكل نفس إلا إنسان فى قلبه شحناء أو مشرك بالله عزوجل».
قال الألبانى :
حديث صحيح ، وإسناده
الصفحه ٣٦٢ : الطبع وتأثيره وقيل للرد على القدرية الزاعمين أن
الإنسان يخلق فعل نفسه. وقيل إن لهذا الحديث سببا حذف من
الصفحه ٣٦٤ : إنما كان على الوجه اللائق
__________________
(١) إبطال التأويلات (ق
: ٢٤ / ب).
(٢) نفس المصدر
الصفحه ٣٦٦ : للمخلوق والمربوب المدبر
ـ : فإنما استفاده من خالقه وربه ومدبره وهو أحق به منه. وأن كل نقص وعيب فى نفسه
الصفحه ٣٧٩ : فنجعله إليه والله عليه والإسلام لينظرن أفضلهم فى نفسه؟ فأسكت الشيخان.
فقال عبد الرحمن : أفتجعلونه إليّ
الصفحه ٣٩١ : عليه برئ منهم ومن أعمالهم وأقوالهم. فهو نفسه رحمهالله تعالى قدّم الشيخين وعرف فضلهما ومنزلتهما فى
الصفحه ٣٩٣ : .
__________________
(١) المصدر السابق :
٤ / ٤٣٥ ـ ٤٢٦.
(٢) السنة : (ق : ٥٦).
(٣) نفس المصدر
السابق : ٤ / ٤٢٨.
(٤) فتح
الصفحه ٣٩٨ : وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ
فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَالَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ