الصفحه ٢١٣ :
لِنَفْسِي) (١) وقال : (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ) (٢) وقال : (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ
الصفحه ١٢٢ : أحمد : من قال : أنا مؤمن عند نفسى من طريق الأحكام والمواريث
ولا أعلم ما أنا عند الله عزوجل قال : ليس
الصفحه ٢٧٣ : : يقولون : كلامه مخلوق وأسماؤه مخلوقة وهو نفسه لم يتكلم بكلام يقوم
بذاته ولا سمى نفسه باسم هو المتكلم به
الصفحه ٢٩٥ :
أنه قيده بالنفس
فإن دلالة المقيد خلاف دلالة المطلق. فالكلام المطلق يتناول اللفظ والمعنى جميعا
الصفحه ٣٦٥ : نعيم بن حماد : من شبه الله بشيء من خلقه فقد كفر ومن أنكر ما وصف
الله به نفسه فقد كفر ، وليس فيما وصف
الصفحه ١٤٩ : الحنابلة : ١ / ٣٩.
(٢) السنة للخلال (ق
: ٨٩ / أ).
(٣) نفس المصدر.
(٤) نفس المصدر (ق :
٨٨
الصفحه ١٥٥ : لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (٢) وقال جل شأنه (الْيَوْمَ تُجْزى
كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ) (٣). ولو صح الاحتجاج
الصفحه ١٦١ : يضيفها إلى نفسه ويعجب حتى يحبط عمله ، وإن عمل معصية أخذ يعتذر بالقدر
ويحتج بالقضاء ، وتلك حجة داحضة
الصفحه ١٨٢ : الحارث الصائغ : من كتب سعيدا فهو سعيد ومن كتب شقيا فهو شقى (٦).
__________________
(١) نفس المصدر
الصفحه ٢٢١ : الأدلة الواضحة والبراهين القاطعة ما يدل على صحة هذا
الاعتقاد وسلامته ويدحض فى نفس الوقت شبه المبتدعة
الصفحه ٢٤٣ : إيضاحا للمسألة فيقول :
«... وأيضا إذا
قرأ الناس كلام الله فالكلام فى نفسه غير مخلوق إذا كان الله قد
الصفحه ٣٠٥ : فمن شبه
الله بخلقه فقد ألحد فى أسمائه وآياته ومن جحد ما وصف به نفسه فقد ألحد فى أسمائه
وآياته (٤). اه
الصفحه ٤٠ :
الإمام أحمد نفسه (٩) لكن ورود هذين اللفظين فى الرسالة لا يعنى الحكم عليها
بالوضع ككل. إذ إن مجمل ما فى
الصفحه ٥٣ : الاعتقاد
بلفظ نفسه وجعل يقول : وكان أبو عبد الله وهو بمنزلة من يصنف كتابا فى الفقه على
رأى بعض الأئمة ويذكر
الصفحه ٩١ : إذا قتل النفس أليس قد أوجب له النار كيف يكون حاله إذا ارتكب الموبقات» (١).
٢١ ـ وقال أيضا :
سمعت أبا