الصفحه ٥٨ :
لتعذب
في قبرها» المجلد الثانى
من صحيح مسلم وذكرها الامام مالك في موطّئه في كتاب الجنائز.
ـ كذلك
الصفحه ٥٩ : «وهذا من العدوان والظلم الذي
فعل بأمره».
فلا نعلم بعد هذا
كيف لا يحزن الوهابيون على مقتل الحسين وعلى
الصفحه ٨٠ : سمعت أنّ
المسلمين [يعنى الوهابيين المشركين] قاتلوا أهل الطائف وأرادوا أن يأتوا إليكم خفت
من هجوم
الصفحه ١٨ :
بحوادث لم يكن
يعلمها الا الله فتعلمها باذن الله ،
مثل انه سيولد
منها بلا زوج ولد صالح يكلم فى
الصفحه ٣٤ : وجده وبينه وأمه وابيه نجّني من الغم الذي انا فيه يا حي يا قيوم يا
ذا الجلال والاكرام يا ارحم الراحمين
الصفحه ٣٨ :
ولم يقبل من دين
نبينا صلىاللهعليهوسلم إلّا القرآن ويؤوّله على حسب مراده مع انّه إنّما قبله
الصفحه ٣٩ : يضعه في غير موضعه ـ فهذا وما قبله صادق على محمّد بن عبد الوهاب ومن تبعه.
وقد كان قتل كثيرا
من العلما
الصفحه ٤٤ : تيميّة زيارة قبره صلىاللهعليهوسلم ، مع انّه ورد الأمر من النبي صلىاللهعليهوسلم بزيارة قبور المؤمنين
الصفحه ٥٦ :
كما ورد في الحديث
ان «النبي صلىاللهعليهوسلم زار قبر أمّه وبكى وابكى من حوله» (١).
وورد انه
الصفحه ٦٤ : ، والوفاء
بعهودهم» كما يتضح بجلاء من حديث احمد عن ابي برزة اذ يقول : قال رسول الله : «الامراء من قريش
الصفحه ٦٧ : المسلمين وجعلهم اضعف الامم
يتخطفهم الناس من كل جانب.
خلاصة الأمر : ان
ما ورد من الأحاديث عن الرسول الاكرم
الصفحه ٧٧ : لسانك عن المسلمين ، ولا سبيل لك إلى تكفير
السواد الأعظم من المسلمين وأنت شاذّ عن السواد الأعظم ، فنسبة
الصفحه ٨٤ : كانوا يسيطرون أيضا على ذهاب وإياب الحجاج
والذين تمكّنوا من أن يهزموا عبد الله بن سعود في حرب ثمّ قبضوا
الصفحه ١٠ :
الله ، ولم يكن الله
اقرب إليه من حبل الوريد ، ولا معه في كل مكان ، ولم يكن محيطا بكل شيء ، بل كان
الصفحه ١٩ :
انكار الوهّابيين
الشفاعة والتوسّل :
من العقائد
الإسلاميّة الأخرى المسلّم بها والتي يردّها