الصفحه ٣٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم
في دعائه الى الله : اللهم اني اسألك بحق السائلين عليك. (مسند احمد بن حنبل عن
الصفحه ٣٧ : والاستشفاع به صلىاللهعليهوسلم
والعجب ان
الوهابيين كيف يستحلّون دماء المسلمين لتوسلهم بالنبى
الصفحه ٤٥ : ان القول
بشرعية شدّ الرحال لزيارة قبره صلىاللهعليهوسلم يفضي الى اتخاذه عيدا وهو ما نهى عنه
الصفحه ٥٥ :
منهيّ عنه ، بل
انه من السنن الحسنة التي اوصى رسول الله بالدفن فيها وعمل بها وزاد فى بنائها
اصحابه
الصفحه ٥٦ :
كما ورد في الحديث
ان «النبي صلىاللهعليهوسلم زار قبر أمّه وبكى وابكى من حوله» (١).
وورد انه
الصفحه ٧١ :
ان الكلمات
المحصورة بين قوسين هي توضيحات منا :
يقول فاروق اختر :
«... لو اننا كنّا
لم نفكر
الصفحه ٨٠ : سمعت أنّ
المسلمين [يعنى الوهابيين المشركين] قاتلوا أهل الطائف وأرادوا أن يأتوا إليكم خفت
من هجوم
الصفحه ٢١ :
فتحصل ان توسل
الامم بالانبياء لشفاء مرضاهم او قضاء بعض حوائجهم كان لاعتقادهم بان الله قد
حباهم
الصفحه ٣١ :
حتّى
انه ليسمع قرع نعالهم (١).
٣
ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم :
ان
الميت يعرف من يحمله
الصفحه ٤٦ :
فمعنى جعل القبور
عيدا ان يجعلها متروكة الزيارة الا فى الاعياد ومعنى الحديث الوارد فى النهى عن
جعل
الصفحه ٥٩ : المدينة
النبوية نقضوا بيعته واخرجوا نوابه فبعث إليهم جيشا وامره اذا لم يطيعوه بعد ثلاث
ان يدخلها بالسيف
الصفحه ٦٩ : الاشارة الى
ان الوهابيين خرجوا من (نجد) على سلطان المسلمين واتّحدوا مع الكفّار المحاربين
المستكبرين
الصفحه ٧٠ : الوزارة
البريطانية أمام مجلس العموم في إحدى خطبه يوم ٢٦ شباط عام ١٩٤٧ م :
إنّ آل سعود منسجمون معنا في
الصفحه ٧٨ :
الصحراء ، مخالفين
لما دلّ على احترام المسلم وعرضه ، ثم اشترطوا عليهم بعد ثلاثة عشر يوما أن
يعتنقوا
الصفحه ٧٩ : ، ومن يقتل بأيديهم شهيدا.
كتب احمد زيني
دحلان مفتي مكة :
انّ شريف غالب
أمير مكة ما كان يجد في نفسه