الصفحه ٥١ : » :
كان ابن الزبير قد
زاد في ارتفاع الحائط الذي بنى على قبر الرسول صلىاللهعليهوسلم : قال عبيد الله بن
الصفحه ٥٥ :
منهيّ عنه ، بل
انه من السنن الحسنة التي اوصى رسول الله بالدفن فيها وعمل بها وزاد فى بنائها
اصحابه
الصفحه ١١ : العلماء
الاعلام وخالف في ذلك علماء عصره وفقهاء شامه ومصره وعلمنا انه استخف قومه فاطاعوه
حتى اتصل بنا انهم
الصفحه ٢٣ : : الاعراف / ١٦٠ ، البقرة / ٦٠ : (وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى إِذِ
اسْتَسْقاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ
الصفحه ٣١ : دار قوم
مؤمنين واتاكم ما توعدون غدا مؤجلون وانا ان شاء الله بكم لاحقون اللهم اغفر لاهل
البقيع
الصفحه ٧١ : مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللهَ
لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
(فَتَرَى الَّذِينَ
فِي
الصفحه ٨٥ : مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) سورة المائدة / ٥٢ ـ ٥٣
ـ انّ
الصفحه ٨ : الصباح» في حين إنّ أدنى نظرة تأمّل منصفة بسيطة تقود إلى
الاعتقاد بأنّ هذا الحديث مجعول ، لأنّ اللّيل دائم
الصفحه ٢١ : ، لأنه كان مقربا
وذا جاه عند الله يقتضي ان لا يرد الله دعاءه اذا دعاه. والامر يتضح بجلاء من جواب
يعقوب
الصفحه ٢٠ :
بالأنبياء في القرآن والسنّة :
اذن فطبقا لعقائد
هم فإن جميع انبياء الله واوليائه مشركون وكفّار ، لان
الصفحه ٦٥ : ذيلها «وان حكموا عدلوا».
ـ وفي تفسير القرطبى ١ / ٢٣١ ـ الحادي
عشر من شروط الامامة ان يكون عدلا لانه لا
الصفحه ١٨ :
لفعل لامكان ذلك لان حوادث الدنيا محدودة يمكن ان يعلمها الله بشرا.
الصفحه ٢٨ : ذاك لنبي أو ولي للياقة اهلته لأن يستجاب دعاؤه من قبل الباري جلّ
وعلا. في حين لو أنّنا (ممن لا نملك
الصفحه ٤٣ : يجب عليه ، لأنّ السفر لزيارة قبر النّبي صلىاللهعليهوسلم منهيّ عنه.
وقد تبعه فى ذلك
عبد العزير بن
الصفحه ٤٤ : بقصد
زيارة المساجد لا معنى له ، لان المساجد للصلاة وكلها في الفضيلة من حيث الصلاة
سواء الا المساجد