الصفحه ٤٥ : ان القول
بشرعية شدّ الرحال لزيارة قبره صلىاللهعليهوسلم يفضي الى اتخاذه عيدا وهو ما نهى عنه
الصفحه ٨٢ : في الحجاز والعراق ويهجم من جانب إلى جانب
آخر ، حيث كان يسعى لاسقاط القدرات الإسلامية ، واستبدالها بآل
الصفحه ٢٨ : ـ ضرب بعصاه الحجر فتفجر منه الماء ، أو ضرب الماء فانفلق
إلى نصفين تاركا طريقا يبسا لأمته للعبور منه
الصفحه ٣١ : .
٥
ـ عن عبد الله بن
عمر : من
مرّ على هؤلاء الشهداء فسلم عليهم لم يزالوا يردون عليه الى يوم القيامة
الصفحه ٥٧ :
يا أبتاه جنة
الفردوس مأواه
يا أبتاه الى
جبرئيل ننعاه
يا أبتاه من ربه
ما
الصفحه ٧١ : الى هذا الحد ، حتّى نخفّض اسعار النفط الى
مستويات هابطة (جدّا) ، لكانت قيمة البرميل من النفط قد بلغت
الصفحه ٥٩ : «وهذا من العدوان والظلم الذي
فعل بأمره».
فلا نعلم بعد هذا
كيف لا يحزن الوهابيون على مقتل الحسين وعلى
الصفحه ٣٨ :
ولم يقبل من دين
نبينا صلىاللهعليهوسلم إلّا القرآن ويؤوّله على حسب مراده مع انّه إنّما قبله
الصفحه ٣٩ : ء والصالحين وغيرهم من المسلمين لكونهم لم يوافقوه على ما ابتدعه وكان
يقسم الزكاة على ما يأمره به شيطانه وهواه
الصفحه ٥٥ : بحرمة البناء حول
المزار.
وان
اتخاذ القرار من مثل الوهابيين المشركين بتهديم هذه الأماكن على «أساس انّ
الصفحه ٦٥ : بغير ما انزل الله بل يجب الصبر على حكمه بغير ما انزل الله
بل يجب اطاعته وان بلغ ما بلغ.
ـ وقد عاد
الصفحه ٢٢ : يَأْتِ بَصِيراً وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ
أَجْمَعِينَ) يوسف / ٩٣
علاوة على ما
أوردنا فهناك أيضا العديد من
الصفحه ١٥ :
فضائل الأنبياء والأولياء في القرآن
لقد انكر (١) الوهابيون ما منّ الله تعالى به على خاصة
الصفحه ٨٣ :
الحرام ما كان
يملأ إلّا بشقّ الأنفس وكانت الحوانيت مقفلة.
ـ الهجوم على
المدينة الطيّبة ، أي حرم
الصفحه ٥٢ : (١).
روى أبو داود
والحاكم من طريق القاسم بن محمد بن ابي بكر انه قال :
«دخلت على عائشة
فقلت لها يا أمّه