الصفحه ٣٢ : مسند بريده
من مسند أحمد) ج ٥ ص ٣٥٣ :
تعليم النبي عائشة
زيارة القبور وما يخاطب به اهلها :
السلام
على
الصفحه ١٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعلي بن أبي طالب كانا يحملان علما لدنيا كثيرا ويخبران عن
احداث تقع في آخر
الصفحه ٢٢ : اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ
الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّاباً رَحِيماً) النساء / ٦٤ ، دلت الآية على
الصفحه ٩٢ :
أ ـ وصيّة النبيّ صلىاللهعليهوسلم بدفنه في غرفته وكذلك وصيّة الصحابة والخلفاء وعملهم بذلك
دلائل واضحة على
الصفحه ٥٥ : النبي وقبته اخيرا خلافا لبدء تسلطهم على
المدينة حيث ارادوا تهديمه ولم يقدروا عليه وهذا يناقض اعتقادهم
الصفحه ٧٩ : ليجيبوا عليها ، ذلك بعد المجزرة التي حدثت لأهل الطائف ،
وبينما كان علماء مكة منهمكين في كتابة جواب الرسالة
الصفحه ٨٢ :
بعده ، لذا قام
بعدّة حروب ، وارتكب عدّة جرائم ، وشن الغارات المروّعة.
تتلمذ سعود سنتين
على يد
الصفحه ٨٣ :
الحرام ما كان
يملأ إلّا بشقّ الأنفس وكانت الحوانيت مقفلة.
ـ الهجوم على
المدينة الطيّبة ، أي حرم
الصفحه ٣٣ :
بكر ـ قال احمد بن
زيني دحلان في كتابه الدرر السنية في الرد على الوهابية طبع مصر صفحة ٣٦ ، ان أبا بكر
الصفحه ٣٨ :
ولم يقبل من دين
نبينا صلىاللهعليهوسلم إلّا القرآن ويؤوّله على حسب مراده مع انّه إنّما قبله
الصفحه ٣٩ :
وفي رواية أخرى عن
ابن عمر انّه صلىاللهعليهوسلم قال : ـ أخوف
ما أخاف على أمّتي رجل متأول للقرآن
الصفحه ٥٠ : النبي صلىاللهعليهوسلم الذي توفى عليه ثم حفر له تحته.
* وكذلك أوصى عمر
بن الخطّاب بدفنه في غرفة
الصفحه ٥٧ : نقول ما يسخط الرب.»
وواضح انّه لا حدّ
للبكاء على الفقيد لا كما ولا كيفا وانما هو يرتبط بشدة او ضعف
الصفحه ٥٨ : تجدر
الاشارة الى تواتر الاحاديث الدالة على «إخبار جبرئيل بشهادة الحسين (١) من اهل البيت وذوي القربى
الصفحه ٨١ :
فتح علي شاه
لاحتلالها.
ـ نجاة مكة من
أيدي الوهابيين :
خرج الشريف غالب
من جدّة قاصدا مكّة مع