الصفحه ٢٤٠ : ، وإن زغت فقوّموني
، قال الحسن : والله ما خطب بها بعده ،
وذكر أيضا ابن هشام في سيرته
الصفحه ٣٣٧ : (صلىاللهعليهوسلم) فِي كَفِّهِ ، فَمَسَحَ بِهَا وَجْهَهُ غَيْرِي؟ (١) قَالُوا : اللهُمَّ لَا
الصفحه ٥٣١ : النّساء
الآية ٢٠.
(٢) قال الحافظ أبي
الفداء اسماعيل ابن كثير في تفسيره ج ١ (صلىاللهعليهوسلم)
٤٧٨
الصفحه ٥٧ : ؛
وفي الوجيزة : ابن
جرير الطّبري اثنان أحدهما عاميّ والآخر ثقة ، انتهى ؛
ومضى في الّذي قبله
ما يجب
الصفحه ١١٥ : ج ٢ ، (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
٢٩٦ ، وقريبا منه جدّا ما ذكره ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ، ج ١ ، (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٨ :
[اسْتِخْلَافُ
رَسُولِ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
أَصْحَابَهُ فِي أَمَاكِنَ مُخْتَلِفَةٍ
الصفحه ٢٨٦ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مِنَ
__________________
(١) قال ابن المغازلي
في المناقب (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
١٠٣
الصفحه ٤٨٧ : الحسكاني ، ط بيروت ، (صلىاللهعليهوسلم)
١٦١ عن طريق ابن عبّاس ، وذكر الحافظ الگنجي الشّافعي في كفاية
الصفحه ٥٤٣ :
الْبَصْرَةِ ، لَا تُجَالِسُوهُ وَلَا تُبَايِعُوهُ!! (١)
__________________
(١) وقال ابن أبي
الحديد في شرح
الصفحه ٣٠٠ :
غَيْرُ فَرَّارٍ ،
فبعثه مؤيّدا وشهد له بإخلاص الله له المحبّة لصدقه في عزيمة ، ويمنه في النقيبة
الصفحه ٣٤٠ : :
إِنَّ رَبَّكَ يُخْبِرُكَ أَنَّ شَفَاكَ فِي عِذْقِ رُطَبٍ يَجْتَنِيهِ لَكَ ابْنُ
عَمِّكَ فَاجْتَنَيْتُهُ
الصفحه ٣٩٥ : عليهم وهم قائلون في
نحر الظّهيرة ، قال : فدخلت على قوم لم أر قوما قطّ أشدّ اجتهادا منهم ، أيديهم
كأنّها
الصفحه ٢٠ : للكتب المؤلّفة في غريب القرآن (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ٥٢ معبّرا عنه بأبي جعفر إبن رستم الطّبري. وحكى
الصفحه ٣٩ : الوصف والعنوان عزّ الدّين بن أبي الحديد في شرحه ، والظّاهر أنّه «المسترشد»
كما مرّ.
(٢) اي كلام ابن
الصفحه ٢٩٣ : ج ٢ (صلىاللهعليهوسلم)
٢٢٠ : ومن تحنّنه ما جاء في أمالي الطّوسيّ عن ابن مسعود قال : رأيت
رسول الله