الصفحه ٣٠٧ : جَبَّالاً
، فَعَلَى مَنْ لَعَنَهُ وَانْتَقَصَهُ حَقَّهُ لَعْنَةُ اللهِ إِلَى يَوْمِ
التَّنَادِ.
فهذه خصال
الصفحه ٣٤٠ : وطاعة رسولك فاردد عليه الشّمس ، قالت أسماء : فرأيتها
غربت ثمّ رأيتها طلعت بعد ما غربت. انظر إحقاق الحقّ
الصفحه ٣٤٤ :
أربعون رجلا.
(٢) أنظر إحقاق الحقّ
٤ ، (صلىاللهعليهوسلم)
٥٤.
الصفحه ٣٦٢ : يكون زانيا بعد إحصان ، ولا كافرا بعد
إيمان. انظر إحقاق الحقّ ج ٤ ، (صلىاللهعليهوسلم)
: ٢٦٧ ـ ٤٥٤
الصفحه ٣٦٩ :
(٥)
باب : الرّد على من
قال :
لم قعد عليّ بن أبي
طالب
عن طلب حقّه؟!
الصفحه ٣٧٣ : الخلافة بلسان دون سيفه ، وتكلّم وأعلم النّاس حاله
وأمره معذرا يعلم النّاس أنّ الحقّ له دون غيره ، وذكّرهم
الصفحه ٣٨٧ :
ثمّ وجب على
الأمّة إذا قعد هذا الرّجل المدلول عليه من طلب حقّه بسيفه للعلّة الّتي ذكرناها ،
وأنّ
الصفحه ٣٩٢ : ) (١) فَلَمْ يَكُنْ ذَلِكَ شَكّاً ، وَقَدْ عَلِمَ اللهُ :
أَنَّ نَبِيَّهُ كَانَ عَلَى الْحَقِّ ،
قَالُوا
الصفحه ٤٠١ : مِنْكُمْ كِبَاراً ،
وَأَحْكَمُكُمْ صِغَاراً ، وَاتَّبِعُوا الْحَقَّ وَأَهْلَهُ حَيْثُ كَانُوا قَدْ
وَاللهِ
الصفحه ٤٠٢ : بِهِ فِي أَفْعَالِهِ ،
جَاهِلاً لِحَقِّ الْقَرَابَةِ مُسْتَكْبِراً عَنِ الْحَقِّ ، مُلْقِياً
بِيَدَيْهِ
الصفحه ٤٠٨ : رَاحَتُهُمْ ، الْيَوْمَ تَوَافَقْنَا
عَلَى حُدُودِ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ ، وَتَتَأَهَّبُ أَبْنَاؤُهُ ، مَنْ
الصفحه ٤١٥ : الْقُرْآنَ ، وَيَعْرِفُ السُّنَّةَ وَيَدِينُ
بِدِينِ الْحَقِّ ، فَخَشِيَ الْقَوْمُ إِنْ أَنَا وُلِّيتُ
الصفحه ٤١٩ : وَلَا رَسُولَهُ فَأَصَابُوا ثَلَاثَ خِصَالٍ مِنْ حَقِّهَا عَلَى
مَنْ فَعَلَهَا مِنَ النَّاسِ فِي كِتَابِ
الصفحه ٤٢٢ : الْحَقِّ ج ١٧ (صلىاللهعليهوسلم)
٣٤٩. رَاجِعِ «الْغَدِيرَ» ج ٣ (صلىاللهعليهوسلم)
١٩١.
(١) قِصَّةَ
الصفحه ٤٢٧ :
إِلَى مَا فِي الْكِتَابِ جَامَعُونَا عَلَى مَا نَحْنُ عَلَيْهِ مِنَ الْحَقِّ ،
وَإِنْ أَبَوْا ، كَانَ