الصفحه ٣٩١ :
الْعِرَاقِ بِأَبِي مُوسَى ، أَخَذُوا فِي سَطْرِ كِتَابِ الْمُوَادَعَةِ ،
وَكَانَتْ صُورَتُهُ : «هَذَا مَا
الصفحه ٦٤٣ :
٣٠٤ ـ ثمّ نظرنا
إلى خيرته من المؤمنين ، فإذا الكتاب ينطق بالسّابقين بقوله : (وَالسَّابِقُونَ
الصفحه ٦٤٥ : الجهاد من الفضل فإذا الكتاب ينطق بالتّقوى بقوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا
خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ
الصفحه ٦٥٤ : (٢٣٠) في كتاب الطّبقات ، ج ٤ ، (صلىاللهعليهوسلم)
٨٥ ، ط بيروت :
أخبرنا محمّد بن عبد الله الأسدي
الصفحه ٦٥٥ : الأوّل
والعلم الآخر ، وقرأ الكتاب الأوّل والكتاب الآخر ، بحر لا ينزف.
وفي تهذيب تاريخ دمشق
الصفحه ٦٨٢ : وَلَغَطِهِمْ (١).
فأيّ أمر أوضح من
قول الثّاني عمر : حسبنا كتاب الله ولا حاجة بنا إلى ما يدعونا إليه الرّسول
الصفحه ٧٧٤ :
٢٢٠ ـ
قرة العينين
١٩٢ ـ
سيرة ابن هشام
٢٢١ ـ
كتاب الإحكام
الصفحه ١٠ : جعفر ، محمّد بن جرير بن رستم الطّبري الإماميّ الآملي (١) ، مؤلّف كتاب «المسترشد» في إمامة مولانا
الصفحه ٢٠ :
محمّد
بن جرير بن رستم ، أبو جعفر الطّبري ، صاحب كتاب «غريب القرآن» كما ذكره
إبن النّديم عند ذكره
الصفحه ٤٧ : بكثير عن محمّد بن جرير الكبير صاحب كتاب «المسترشد» و «مناقب أهل البيت».
وهذا الكبير هو معاصر للعامّي
الصفحه ٥٩ :
وسلاسة البيان والفنّ
، في إيضاح المشاكل وتحليل المسائل ، ففي كلّ بحث من أبحاث الكتاب ، وكلّ فصل من
الصفحه ٦٥ : » مع دلائل الإمامة (١) ، والظّاهر أنّه رأى
في نسخة النّجاشي له كتاب «المسترشد» في دلائل الامامة كما
الصفحه ٧٨ : عن حياة
المؤلّف ، فإذا وقفنا وقفة يسيرة بجانب «المسترشد» ، لأنّ هذا هو الكتاب
الّذي عرّفنا صاحبه
الصفحه ٨١ : حول الكتاب ونسبته إلى الطّبري الكبير ولصاحب «المسترشد»؟ أم لا ، وكذا نقل مدينة المعاجز عنه ، فهذا نصّه
الصفحه ١٣٢ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لإختلافهم ولغطهم. أنظر (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
٥٦٤ من هذا الكتاب