الصفحه ٢١٦ : الْفَارُوقُ يُفَرِّقُ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ.
وَرَوَاهُ أَيْضاً الْهَيْثَمِيُّ فِي مَجْمَعِ
الصفحه ٢٣٧ : يميل
إليهم ، مع دفعهم الحقّ ، وإنكارهم موضع الحجّة الّتي دلّ عليها الله جلّ وعزّ ، بل
الحقّ أن يأخذ
الصفحه ٣٠٥ : ،
وعلى ستر الحقّ فانتهكه ، أو من قد حمل راية الشّيطان معلنا ، ومضى بها في طاعته ،
مقدما لهواه ، مؤثرا
الصفحه ٣٦٥ : عليك بمراجعة كتاب إحقاق الحقّ
للتّستري ج ١٥ (صلىاللهعليهوسلم) ٦٧٩ وملحقاته.
(١) روى العلّامة
الصفحه ٣٧٠ : قعد عن طلب حقّه؟ إذ علم أنّ الخلافة له دون غيره ،
ولم يضارب عليها بسيفه ، أكان أضعف من الرّجل الّذي
الصفحه ٣٧٢ : ] آخَرِينَ ، فَإِنْ يَرْتَفِعْ عَنَّا مِحَنُ الْبَلْوَى نَحْمِلْهُمْ
مِنَ الْحَقِّ عَلَى مَحْضِهِ ، وَإِنْ
الصفحه ٣٨٤ : ، فأمسك عن طلب حقّه ، ومع ذلك فإنّ العرب كانت في أمره على طبقات :
فمن رجل قتل عليّ (عليه
السلام) أباه
الصفحه ٤٠٣ : الثَّائِرَ يُرِيدُ دِمَاءَنَا ،
وَالْحَاكِمَ فِي حَقِّ ذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَأَبْنَا
الصفحه ٤٥٤ :
لَشَقَقْتُكَ شَقَّ الثَّوْبِ» ، وَتَرَكَهُ وَأَمْسَكَ عَنْهُ كَمَا أَمْسَكَ عَنْ
طَلَبِ حَقِّهِ بِالسَّيْفِ
الصفحه ٤٥٦ : المحمودي : ليس هناك حقّ أعظم
ممّا غصب بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من حقّ عليّ وفاطمة
الصفحه ٥٠١ : : (وَآتِ ذَا الْقُرْبى
حَقَّهُ) (٢) قَالَ رَسُولُ اللهِ : يَا فَاطِمَةُ ، لَكِ فَدَكُ.
١٧٧ ـ وَرَوَى
الصفحه ٥٧٨ :
ليعرف القاعد ذلك
المقعد لا حقّ له في ذلك المجلس ، وأنّه لهما ولم يرض به أحد منهما حكما بل ليقف
على
الصفحه ٥٨٩ : وَجْهِهِ ، فهذا شأن من جحد عليّا حقّه فقد خرج من
الإيمان إلى الكفر (٢).
ونحن نسألهم بعد
ما احتججنا عليهم
الصفحه ٦٣٤ : صَدْرِكَ كَسَرِيرَةِ صَدْرِي وَأَنَّ
وُلْدَكَ وُلْدِي ، وَأَنَّكَ مُنْجِزٌ عِدَاتِي ، وَأَنَّ الْحَقَّ
الصفحه ٦٣٥ : الْحَقَّ مَعَكَ وَالْحَقَّ
عَلَى لِسَانِكَ وَفِي قَلْبِكَ وَبَيْنَ عَيْنَيْكَ وَالْإِيمَانَ مُخَالِطٌ