الصفحه ٢٩٩ : سَهْلِ بْنِ عَلِيٍّ
الْبَاهِلِيُّ وَلَمْ أَعْرِفْهُ ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ. عَنْ جُمَيْعِ
بْنِ
الصفحه ٣٠٠ : أَبِي السَّرِيِّ
الْعَسْقَلَانِيُّ وَلَمْ أَعْرِفْهُ وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ رِجَالُ الصَّحِيحِ.
وَعَنِ
الصفحه ٥٢٣ : ، ولم ينكروه عليه ، وكان
لعمري أعرف بهم وأعلم.
١٩٤ ـ وممّا نقموا عليه : وضعه للعطاء ، وفرضه إيّاه
الصفحه ٥٣٩ : مِفْتَاحَ
الْكَعْبَةِ ، وَأَحْلِقُ رَأْسِي وَرُءُوسَكُمْ ، وَأُعَرِّفُ مَعَ
الْمُعَرِّفِينَ.
ثُمَّ
الصفحه ٦٧١ : أَظْهُرِنَا ، فَلَمْ أَعْرِفْ
تَأْوِيلَ كَلَامِكَ ، وَنَسِيتُ أَنْ أَذْكُرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ
الصفحه ٦٧٢ : ؟» وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بَيْنَ
أَظْهُرِنَا وَلَمْ أَعْرِفْ تَأْوِيلَ كَلَامِكَ إِلَّا
الصفحه ٣٢٠ : يَوْمَ خَلَقَ اللهُ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ (إِنَّ عِدَّةَ
الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً
الصفحه ٤٦٣ : فَقَالَ :
أَلَا إِنَّ
الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَةِ يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ
الصفحه ٢٦٥ :
٧٧ ـ وَقَالَ
: أَنَا صَاحِبُ مُحَمَّدٍ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) يَوْمَ الْقِيَامَةِ
أَذُودُ
الصفحه ٥٨٨ : للباطل ، والمقيم للباطل كافر.
وقد روى فيمن جحد
عليّا حقّه ما نحن ذاكروه.
٢٥٨ ـ رَوَى أَبُو
مُحَمَّدٍ
الصفحه ٤٧٩ : العلّامة
المحدّث الشّيخ جمال الدّين محمّد بن أحمد الحنفي الموصلي الشّهير بحسنويه
المتوفّى (٦٨٠) في «درّ بحر
الصفحه ٢١٥ : وَأَنْتَ
الصَّدِّيقُ الْأَكْبَرُ ، وَأَنْتَ الْفَارُوقُ تُفَرِّقُ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ
، أَنْتَ
الصفحه ٤١٠ : الْأَمْرَ بَعْدَ
مُحَمَّدٍ (صلىاللهعليهوسلم) عَنِّي ، فَلَمَّا
أَبْطَئُوا بِالْوِلَايَةِ عَلَيَّ
الصفحه ٦٢٠ : تُؤَدِّي
ذِمَّتِي ، وَتُقَاتِلُ عَلَى سُنَّتِي ، وَأَنَّ الْحَقَّ مَعَكَ وَالْحَقَّ
عَلَى لِسَانِكَ وَفِي
الصفحه ٢٩١ :
الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ ، وَأَنْتَ يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ ، وَأَنْتَ أَخِي
وَوَصِيِّي وَوَزِيرِي