الصفحه ٣٧٢ : لِلْكِتَابِ؟ فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ
السَّلَامُ) : يَا ابْنَ دُودَانَ إِنَّكَ لَقَلِقُ
الصفحه ٣٧٩ : أحمد بن
محمّد بن عبد ربّه الأندلسيّ المتوفّى ٣٢٨ ه في كتابه العقد الفريد ط / بيروت
الصفحه ٣٨١ : البيت. وكتاب الفهرست لأبي الفرج المعروف بالوراق النديم (صلىاللهعليهوسلم)
٢٧٦. وبهجة الآمال للعلّامة
الصفحه ٣٨٨ :
يَأْتُوكَ فَلَا تَأْتِهِمْ.
وروى الحافظ جلال الدّين السّيوطي في
كتابه ذيل اللّئالي (صلىاللهعليهوسلم)
٦٢
الصفحه ٣٩٠ : في كتاب قتال أهل البغي ج ٢ (صلىاللهعليهوسلم)
١٥٠ وكذا ذكره ابن عساكر في تاريخ دمشق
الصفحه ٣٩٥ : الكافرين ؛
[قال إبن عبّاس] : قلت : أرأيتم إن قرأت
عليكم من كتاب الله المحكم ، وحدّثتكم من سنّة نبيّه
الصفحه ٣٩٦ : جَمَالُ الدِّينِ أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ
الرَّحْمَانِ ابْنُ الْجَوْزِيُّ الْمُتَوَفَّى (٥٩٧) فِي كِتَابِهِ
الصفحه ٤٠٥ : مَضَلَّةُ الطَّرِيقِ ، وَالْمَنْهَجُ مَا فِي كِتَابِ
اللهِ وَآثَارِ النُّبُوَّةِ (١).
أَلَا
إِنَّ أَبْغَضَ
الصفحه ٤١٨ :
كِتَابِ اللهِ وَسُنَّةِ نَبِيِّهِ (صلىاللهعليهوسلم) وَدَعَوْتُ
النَّاسَ إِلَى بَيْعَتِي ، فَمَنْ
الصفحه ٤١٩ : وَلَا رَسُولَهُ فَأَصَابُوا ثَلَاثَ خِصَالٍ مِنْ حَقِّهَا عَلَى
مَنْ فَعَلَهَا مِنَ النَّاسِ فِي كِتَابِ
الصفحه ٤٢٣ : كِتَابِ «إِبْطَالِ تَوْبَةِ
الْخَاطِئَةِ» :
عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ
ثَابِتٍ ، عَنْ
الصفحه ٤٢٤ : إِلَى الْمَصْدَرِ الْمَذْكُورِ.
قَالَ الْعَلَّامَةُ سِبْطُ ابْنِ
الْجَوْزِيِّ فِي كِتَابِ تَذْكِرَةِ
الصفحه ٤٢٩ : الحيرة والضّلالة إنّه
وليّ قدير.
__________________
(١) راجع ص ... من
هذا الكتاب.
(٢) وفي نسخة
الصفحه ٤٣٣ : : إنّ أبا بكر كان في الغار مع رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) (١) وأنّ الله جلّ ذكره ، ذكره في كتابه
الصفحه ٤٣٥ : فضيلة ، حتّى يقف عليه أهل المعرفة [فنقول] :
إنّ الله جلّ ذكره
ذكر السّكينة في كتابه في مواضع كثيرة