الصفحه ٤٢١ : حَكِيمٍ التَّمِيمِيُّ ، فَقَالَ : يَا طَلْحَةُ تَعْرِفُ هَذَا
الْكِتَابَ؟ قَالَ : نَعَمْ هَذَا كِتَابِي
الصفحه ٤٢٥ : قِصَّةُ
الْجَمَلِ عَلَى وَجْهِ الِاخْتِصَارِ. وَكِتَابَ مَقَاتِلِ الطَّالِبِيِّينَ
لِأَبِي الْفَرَجِ
الصفحه ٤٢٦ : كِتَابِ اللهِ الْوَلِيدَ بْنَ عُقْبَةَ بْنِ أَبِي مُعَيْطٍ وَقَدْ ضُرِبَ
فِي الْخَمْرِ وَسَلَّطَ خَالِدَ
الصفحه ٤٥٧ : الكتاب أيضا فيه شواهد.
وعنه قال : والّذي
فلق الحبّة وبرأ النّسمة أنّه لعهد النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٠ : المتوفّى (٣٥٤) في كتاب «الثّقات»
ج ١ (صلىاللهعليهوسلم)
١٤١ عند قدوم النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٦٧ : : الْأَكْبَرُ ،
كِتَابُ اللهِ طَرَفُهُ بِيَدِ اللهِ وَ [الثَّانِي] سَبَبُ طَرَفِهِ
بِأَيْدِيكُمْ
الصفحه ٤٩٢ : ، ج ٢ (صلىاللهعليهوسلم)
١١١ ط مصر ، وأنظر كتاب المغازي من صحيح البخاري ، ج ٣ (صلىاللهعليهوسلم)
٤٧ ، أللهمّ إنّي أبرأ
الصفحه ٥٣٣ : عمر.
(٢) أي الثّاني ، ثمّ
انظر صحيح البخاري كتاب صلاة التّراويح (صلىاللهعليهوسلم)
٢٣٣ وصحيح مسلم
الصفحه ٥٤٣ : لِنَسْأَلَ مَنْ كَانَ عَلَى مِنْبَرِ الْكُوفَةِ
وَيَقُولُ : لَا تَسْأَلُونِّي عَنْ آيَةٍ فِي كِتَابِ اللهِ
الصفحه ٥٥٣ : ) ، وامتنع أن يحمل الصّحيفة ،
والدّواة إلى رسول الله ، وهو الّذي نسبه إلى أنّه هجر! ، ثمّ قال : حسبنا كتاب
الصفحه ٥٥٩ : (صلىاللهعليهوسلم) إِنِّي
تَارِكٌ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ كِتَابَ اللهِ وَعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي [مَا
إِنْ
الصفحه ٥٦٠ :
أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الْآخَرِ ، كِتَابَ اللهِ وَعِتْرَتِي فَانْظُرُوا
كَيْفَ تَخْلُفُونِّي فِيهِمَا
الصفحه ٦٠٠ : تَطْهِيراً) (١) وَلَنَا مِنْ رَسُولِ اللهِ الْوِلَادَةُ ، وَلَنَا مِنْ
كِتَابِ اللهِ الْوِرَاثَةُ ، وَذَلِكَ
الصفحه ٦٤٢ : الأخبار عليكم ،
فاضطررناكم بالنّظر ضرورة حتّى أقررتم.
٣٠٢ ـ ثمّ إنّا
نظرنا فإذا الكتاب ينطق بأنّ لله
الصفحه ٦٦٧ : المنقري المتوفّى (٢١٢) في كتابه : وقعة صفّين (صلىاللهعليهوسلم)
١٤٧ : عمر بن سعد ، حدّثني المسلم