الصفحه ٤٢٩ : قوله ، وهذا دعائه على نفسه؟! أما علم أهل المعرفة
أنّه لم يدفع عن حقّه إلّا حسدا وبغيا ، أعاذنا الله من
الصفحه ٤٣٦ : التّفسير ، وإلى ما يأبى الحقّ إلّا إقامته ، واللّغة إلّا إظهاره ،
فقالوا : إنّما نزلت السّكينة على أبي بكر
الصفحه ٤٣٨ : الحقّ ونحن في ما ذكرنا مبطلون ، وإن وجد المشركون من نكايته برآء ووجد
من مكروههم خليّا كما قال الله تعالى
الصفحه ٤٦٢ : ) ، فالأمر الفاسد وقتا ومكانا ما توجّه فيه أبو بكر ونزّه
عنه عليّ ع. والأمر الحقّ الّذي هو في قرائة برائة على
الصفحه ٤٦٤ :
بعليّ كلّ يوم الملائكة المقرّبين. انظر إحقاق الحقّ ج / فهرست (صلىاللهعليهوسلم)
١١١.
الصفحه ٤٧٤ : الظّنون بعد التّفسير ، وإلى إعادة الحسبان
بعد البيان ، وإلى إشتفاء بعضكم من آباء بعض ما لا يغني من الحقّ
الصفحه ٤٩٦ : : يا حارثة
بأمر كان ،! فقال : من الله أم من رسوله أم من عليّ؟ فقال : لا
، بل الملك عقيم ، والحقّ لابن
الصفحه ٤٩٧ :
إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى) (٢). وذلك في أشياء نقمت
الصفحه ٤٩٩ : فاطمة (عليه السلام) حقّها ، وكذّبها في
دعواها ، وجرح شهادة عليّ بن أبي طالب ، والحسن والحسين ،! [وهما
الصفحه ٥٠٥ : الْحَقِّ ، وَمَنْ إِذَا قَدَرَ لَمْ يَتَنَاوَلْ
مَا لَيْسَ لَهُ.
الصفحه ٥١٦ : ، وزعم المحتجّ أنّه إنّما سمّي بذلك لأنّه فرّق
بين الحقّ وأهله ، وأَنَّهُ صَعِدَ الْمِنْبَرَ ، وَقَالَ
الصفحه ٥٢٧ : الثّاني أعطف للزّاني وعطّل حدّا من حدود الله ، فللثّاني حقّ أن يقول للأوّل
: بائك تجرّ وبائي لا تجرّ
الصفحه ٥٣٥ : ، إِنَّهُ لَقَرِيبُ الْقَرَابَةِ ، قَدِيمُ الْهِجْرَةِ ، عَظِيمُ
الْحَقِّ ، زَوْجُ فَاطِمَةَ ، وَأَبُو
الصفحه ٥٤٨ : ج ١٢ (صلىاللهعليهوسلم)
١٧٨. وفيه : أنّ الله تعالى ضرب بالحقّ على لسان عمر ، وأنّ بين عيني عمر ملكا
الصفحه ٥٦١ : تُدْبِرُوا
عَنَّا يُهْلِكْهُمُ اللهُ بِأَيْدِينَا أَوْ بِمَا شَاءَ ، [وَ] مَعَنَا رَايَةُ
الْحَقِّ مَنْ