الصفحه ٢١٤ : بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ
، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ :
قَالَ النَّبِيُّ
الصفحه ٢١٦ : أَخَذْتُ مِنْ أَرْبَعِمِائَةِ شَيْخٍ ،
ثَلَاثُمِائَةٍ وَثَمَانِيَةٌ وَتِسْعُونَ مُدَلِّسُونَ إِلَّا
الصفحه ٢٢٧ :
إلّا الإقرار باللّسان؟.
ثمّ كان بين ابن مسعود
وبين أبيّ بن كعب : من السّباب حتّى نفى كلّ واحد منهما
الصفحه ٣٠٥ :
وضلال الحيرة إلّا
من عضّ على لجام الكفر ، فحطّمه وعلى عمود الدّين فقصّمه ، وعلى بنيانه فهدّمه
الصفحه ٣٠٧ : ، وَأَفْصَحَ مَنْ نَطَقَ فِي الْوَرَى بَعْدَ
النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى ، صَلَّى الْقِبْلَتَيْنِ.
فَهَلْ
الصفحه ٣١٢ : ذمّة الرّسول (صلىاللهعليهوسلم) إلّا من هو من أهله ، أو أن لا يكون من ليس من أهل ملّته
، فإنّ جماعة
الصفحه ٣٥٤ : (صلىاللهعليهوسلم) إِلَى صَدْرِهِ فِي مَرَضِهِ الَّذِي تُوُفِّيَ فِيهِ ،
فَقَالَ : يَا أَخِي أَلَا أُبَشِّرُكَ
الصفحه ٣٦٤ :
النَّاسُ إِلَّا
فزعمتم [فَزِعْتُمْ] إِلَيْهِ ، غَيْرِي؟ قَالُوا : اللهُمَّ لَا.
٦١ ـ قَالَ
الصفحه ٣٦٥ : وَعُمَرَ ، قَالَ : أَسِيرُ فِيكُمْ بِكِتَابِ اللهِ وَسُنَّةِ نَبِيِّهِ (١).
فَلَمَّا رَأَى
عَبْدُ
الصفحه ٣٩٥ : ؟ قالوا : أوّلهنّ أنّه حكّم الرّجال في دين الله ، وقد قال الله :
إن الحكم إلّا لله ، قال : قلت : وما ذا
الصفحه ٤١٧ :
يَجِدُوا إِلَى ذَلِكَ سَبِيلاً ، وَكَانَ نَبِيُّ اللهِ (صلىاللهعليهوسلم) عَهِدَ إِلَيَّ
فَقَالَ : يَا
الصفحه ٤٢٨ : عن طلب حقّه؟! وما كان سكوته إلّا الرّضا بمن بايعه
، ولا نعلم طلبا أكثر من طلبه لأنّه عرف القوم على
الصفحه ٤٤٠ :
لِعَلِيٍّ (عليه
السلام) : أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَا
الصفحه ٤٦٢ : إِبْرَاهِيمَ ، وَإِسْمَاعِيلَ ، ثُمَّ
اسْتَدَارَتِ السِّنُونَ وَأَطْلَعَ اللهُ نَبِيَّهُ (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٧٤ : مِنْ فَضْلِهَا عَلَيْهَا بِالنَّبِيِّ جَازَ لِبَنِي هَاشِمٍ عَلَى
قُرَيْشٍ ، وَجَازَ لِي عَلَى بَنِي