الصفحه ٤٦٠ : إلّا التّسليم والتّقليد ،
وينحرف عن القبلة وهو في صلاته ليس إلّا أن ينوي الصّلاة ، فنزّه الله عليّا
الصفحه ٦٣٥ : فِي عِيسَى بْنِ
مَرْيَمَ لَقُلْتُ فِيكَ مَقَالاً لَا تَمُرُّ عَلَى مَلَإٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
إِلَّا
الصفحه ٦٦٧ : إلّا ظفر به ، ولا جرح أحدا إلّا مات ولم
يخرج في حرب إلّا وهو ماش طول الدّهر بغير جنّة إلى العدوّ.
٣٣٧
الصفحه ٥٦٣ : يتولّى النّبيّ تأديبه ويضمن حضانته
بوحي من الله ، فليس إلّا باختيار الله إيّاه ، وهذه منزلة لا منزلة
الصفحه ٥٦٥ : ،
فقال :
ادّعيتم أنّ
النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) جعل اختيار الإمام إليكم ، إنّما كان أهل بيته الّذين
الصفحه ٧٠٨ : والعربي في
إقامة الحدود سواء........................................ ٥٢٥
إن المدينة لا تصلح
إلا بي وبك
الصفحه ٣٠٣ : الهدى ، ولا يحمل الأمور إلّا على التّقي ، وقد طهّره الله على لسان
نبيّه (صلىاللهعليهوسلم) بإذهاب
الصفحه ٣٩١ : اللهُمَّ كَمَا كُنْتَ تَكْتُبُ فَقَالَ الْمُسْلِمُونَ : وَاللهِ لَا
نَكْتُبُهَا إِلَّا بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٤٧١ : عَادَاهُ وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ ، وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ.
(وَهَذَا دُعَاءٌ
لَا يَقَعُ إِلَّا لِإِمَامٍ
الصفحه ٤٨١ : ؟ ولم يخصّ
النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) عليّا (عليه السلام) بالدّعوة ، وأفرده من بين العالم
إلّا لعلّة
الصفحه ٧١٦ : لا يحبني إلا مؤمن
ولا يبغضني إلا منافق ـ «أم التلمة».......................... ٤٥٧
أوصاني النبي أن
الصفحه ١٨٠ : النَّبِيذِ
إِلَّا فِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ، (١) وَقَدْ رَوَتِ الْأُمَّةُ
، أَنَّ رَسُولَ اللهِ قَالَ : كُلُّ
الصفحه ٤١٤ :
أَنَّ
النَّبِيَّ (صلىاللهعليهوسلم) بَعَثَنِي
وَخَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ إِلَى الْيَمَنِ فَقَالَ
الصفحه ٥٣٦ : (صلىاللهعليهوسلم) قد شهد له بالجنّة ، فما يخلو من أحد أمرين ، إمّا أن
يكون ما رووه من شهادة النّبيّ
الصفحه ٥٧٥ : إليه واحتجّوا بحجّة واهية جدّا! ،
فقالوا : إنّ النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) لم يوص ، إذ