الصفحه ٤١٧ : الشِّفَارِ.
انْظُرْ نَهْجَ الْبَلَاغَةِ شَرْحَ
مُحَمَّدٍ عَبْدُهُ ج ٢ (صلىاللهعليهوسلم)
٢٢٧ الرقم : ٢١٢
الصفحه ٤٥٥ : الْبَيْعَةِ عَلَى الْأَوَّلِ ، أَمَرَ الْأَوَّلُ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ ،
فَقَالَ : إِذَا سَلَّمَ عَلِيٌّ
الصفحه ٤٥٦ : الْأَوَّلُ : لَوِ اجْتَمَعَ عَلَيْهِ أَهْلُ مِنًى لَمْ يُخَلِّصُوهُ ،
وَلَكِنْ سَلُوهُ بِحُرْمَةِ صَاحِبِ
الصفحه ٣٢٠ : يُنَادِي
بِهَا ، فَإِذَا مُجَّ حَلْقُهُ قَامَ أَبُو هُرَيْرَةَ ، فَنَادَى بِهَا. قَالَ
سُفْيَانُ :
١١٨
الصفحه ٤٥٢ : ! ، فَقَالَ لَهُ
عَلِيٌّ : كَذَبْتَ لَا أُمَّ لَكَ ، أَنْتَ أَضْيَقُ حَلْقَةِ إِسْتٍ مِنْ
ذَلِكَ.
[ثُمَّ
الصفحه ١١٥ : يَوْمُ الْإِثْنَيْنِ
لِاثْنَتَيْ عَشْرَةَ لَيْلَةً خَلَتْ مِنْ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ (٢) وَدَخَلَ النَّاسُ
الصفحه ٥٤٩ : يقول :
يَأْتِي مِنْ بَعْدِي نَبِيٌ (اسْمُهُ أحمد ،) فكان محمّد أوّل الأنبياء في الميثاق ، وذلك قوله
الصفحه ٣٢٤ : بالنّار ، إذا كان أوّل من يجثو للخصوم يوم القيامة (٣). وهذا (٤) وعدنا شرح هذه القصّة ، ونحن ذاكروا الخبر
الصفحه ٢٩١ : رَسُولَ اللهِ (صلىاللهعليهوسلم) ، يَقُولُ لَهُ :
أَنْتَ أَوَّلُ مَنْ آمَنَ بِي وَأَوَّلُ مَنْ
الصفحه ٢١٦ : صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ بِيَدِ عَلِيٍّ فَقَالَ : إِنَّ هَذَا أَوَّلُ مَنْ آمَنَ بِي وَهَذَا
الصفحه ٤٧١ : : أَلَسْتُمْ تَشْهَدُونَ؟ أَنِّي أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ
وَقَالُوا : بَلَى ، اسْتَغْلَقَ
الصفحه ٣٦٥ : بِسِيرَةِ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ ، قَالَ :
نَعَمْ ، قَالَ : هِيَ لَكَ.
أفمن هذه الخصال
فيه مجتمعه ، أولى
الصفحه ٤٧٣ : الوجوه
الخمسة باجماعهم ، وأجمعوا ضرورة أنّ معنى الولاية أن يكون أولى بهم من أنفسهم ،
كما كان النّبيّ أولى
الصفحه ٧٨٣ :
فضيلة لأبي بكر......................................... ٤٣٣
شرح قول النبي قل لعلي
أنت مني بمنزلة هارون
الصفحه ١٢٦ : عائشة أخبرته قالت : أوّل ما إشتكى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في بيت ميمونة ، فإستأذن أزواجه أن يمرّض