الصفحه ٥١٣ : ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ أَبِي الْعَوْجَاءِ
السُّلَمِيِّ ، فِي حَدِيثٍ طَوِيلٍ قَالَ :
كَتَبَ الْأَوَّلُ
الصفحه ٥٢٧ : الثّاني عند الخليفة
الأوّل في رجم خالد بن الوليد بالزّنا وإعطاف الأوّل للزّاني ، ولمّا وصل الأمر
إلى
الصفحه ٦١٤ : الضّلالة وقلوبا غلفا يقوم
بالدّين آخر الزّمان كما قمت به في أوّل الزّمان ويملأ الدّنيا عدلا كما ملئت جورا
الصفحه ٦٣٤ : الْحَوْضِ خَلِيفَتِي ، وَأَنَّكَ أَوَّلُ مَنْ يَرِدُ عَلَيَّ
الْحَوْضَ غَداً ، وَأَنَّكَ أَوَّلُ مَنْ
الصفحه ١٨ : » من كونه إبن أخت طبريّنا المحدّث الإمامي لأنّه متأخّر عن سميّه الأوّل
بما يوافق خاليّة الثّاني
الصفحه ٢٩ :
وامّا روايته في أوّل
ما وصل إلينا من النسخة عن الجعابي ـ وهو شيخ شيخ «المفيد» فلا عبرة به بعد نقص
الصفحه ٣٣ : أنّ الأوّل لأحمد
بن علي بن أبي طالب الطّبرسي والثّاني للحسن بن الفضل الطبرسي.
وكيف كان فالكتاب مشتمل
الصفحه ٣٨ : بزيادة ضبط جرير ورستم في القسم الأوّل من الخلاصة ، وعنونه ابن داوود في الباب
الأوّل ، ورمز ب لم ، جخ
الصفحه ٦٥ :
النّجاشي ، والفهرست
وفي معالم العلماء.
ويظهر من أوّل البحار
، أنّه جزم المجلسي بإتّحاد «المسترشد
الصفحه ١١٣ : ) (٥) فَدَخَلَ بَيْتَهُ
وَذَلِكَ لِيَوْمِ السَّبْتِ ، لِعَشْرٍ خَلَوْنَ مِنْ شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ ،
وَجَا
الصفحه ٢٢٢ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لم يبل وقد أبلى عثمان سنّته ، ثمّ هي أوّل من سمّته نعثلا
، ثمّ خرجت تطلب بدمه!! ، فلا فعلها
الصفحه ٢٦٣ : ) : أَنَا أَوَّلُ رَجُلٍ عَبَدَ اللهَ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ ، وَأَوَّلُ
__________________
(١) وَفِي
الصفحه ٣٢٦ :
الْمُهَاجِرُونَ ، فَقُلْتُ : مَا تَقُولُ يَا عَلِيُّ؟ قَالَ : أَقُولُ : خَيْراً
، نَحْنُ أَوْلَى بِرَسُولِ اللهِ
الصفحه ٣٥٤ : بن هشام ، قال : حدّثنا قيس ، عن سلمة بن
كهيل ، عن أبي صادق ، عن عليم ، عن سلمان ، قال : إنّ أوّل هذه
الصفحه ٣٨٥ :
تحدث ، وأوّل
تأويل يعرض ، وأوّل فتنة تنجم ، فهو يترصّد الفرصة ، ويترقّب الفتنة ، حتّى يصول
صيال